أهم مرحلة في تاريخ العلم السعودي كانت منذ إعلان تأسيس المملكة العربية السعودية وأصبح العلم أخضر بالكامل، وكتبت عليه كلمة التوحيد بشكل كامل باللون الأبيض، وأسفل كلمة التوحيد السيف الأبيض حيث تكون نهايته مع بداية كلمة التوحيد.
والراية التي حملها الملك عبدالعزيز التي كتب عليها الشهادات كانت بخط نجدي بسيط قبل أن يتم تطوير العلم على يد حافظ وهبة ويصبح بشكله الحالي بخط الثلث الجميل والواضح للقراءة، وأن السيف أيضاً استبدل في العلم أكثر من مرة حتى تم وضع السيف العربي نحو السارية مقيداً إشارة للقوة والمنعة بعد أن انتهت الفتوحات وتوحدت المملكة تحت مسمى واحد. ويشير المؤرخ والباحث عبدالرحمن الرويشد في كتابه (تاريخ الراية السعودية ـ أعلام وأوسمة وشارات وطنية) إلى أن من اشتهروا في حمل الراية في عهد الملك عبدالعزيز، عبداللطيف بن حسين المعشوق ومنصور بن عبد اللطيف المعشوق وعبد الرحمن بن مطرف ثم ابنه منصور ثم حفيده مطرف، وبقيت الراية في يد هذه الأسرة من آل مطرف إلى الوقت الحاضر.
والراية التي حملها الملك عبدالعزيز التي كتب عليها الشهادات كانت بخط نجدي بسيط قبل أن يتم تطوير العلم على يد حافظ وهبة ويصبح بشكله الحالي بخط الثلث الجميل والواضح للقراءة، وأن السيف أيضاً استبدل في العلم أكثر من مرة حتى تم وضع السيف العربي نحو السارية مقيداً إشارة للقوة والمنعة بعد أن انتهت الفتوحات وتوحدت المملكة تحت مسمى واحد. ويشير المؤرخ والباحث عبدالرحمن الرويشد في كتابه (تاريخ الراية السعودية ـ أعلام وأوسمة وشارات وطنية) إلى أن من اشتهروا في حمل الراية في عهد الملك عبدالعزيز، عبداللطيف بن حسين المعشوق ومنصور بن عبد اللطيف المعشوق وعبد الرحمن بن مطرف ثم ابنه منصور ثم حفيده مطرف، وبقيت الراية في يد هذه الأسرة من آل مطرف إلى الوقت الحاضر.