أعلنت الهيئة العامة للموانئ (موانئ) انضمامها، ممثلة عن المملكة، إلى اتفاقية تفعيل دور منظمة «IALA» دولياً، كأول دولة عربية تنضم رسمياً إلى الاتفاقية استناداً إلى قرار مجلس الوزراء في 3 /2/ 1444هـ.
جاء ذلك، بالتزامن مع الزيارة التي قام بها رئيس الهيئة العامة للموانئ عمر حريري، لمقر المنظمة، ولقائه بالأمين العام للمنظمة فرانسيس ذيشاريا، بهدف تعزيز أوجه التعاون الفني المشترك بين منظمة IALA، والمُنضمة لها المملكة، ممثلةً في الهيئة العامة للموانئ كعضو وطني.
ويتيح انضمام المملكة لتلك الاتفاقية إلى تعزيز الاطلاع على أفضل الممارسات ومعايير مواجهة المخاطر التي وُضعت من أجل الملاحة الآمنة في الممرات الملاحية، ومناطق الاقتراب من الموانئ، من حيث توفير المساعدات الملاحية المناسبة والضرورية للحفاظ على سلامة الأرواح والممتلكات والملاحة البحرية الآمنة، وذلك تفادياً للحوادث والكوارث البحرية، إضافة إلى توطيد العلاقة مع الجهات المُصنعة ومُوردي المعدات والأنظمة والتقنيات المتعلقة بسلامة الملاحة البحرية، والاطلاع على أحدث التقنيات والأنظمة ذات الصلة، والمشاركة في إعداد وتحديث معايير وتوصيات وإرشادات منظمة «IALA»، المتعلقة بالمساعدات الملاحية والخدمات الأخرى ذات العلاقة بسلامة حركة المرور الملاحي للسفن.
جاء ذلك، بالتزامن مع الزيارة التي قام بها رئيس الهيئة العامة للموانئ عمر حريري، لمقر المنظمة، ولقائه بالأمين العام للمنظمة فرانسيس ذيشاريا، بهدف تعزيز أوجه التعاون الفني المشترك بين منظمة IALA، والمُنضمة لها المملكة، ممثلةً في الهيئة العامة للموانئ كعضو وطني.
ويتيح انضمام المملكة لتلك الاتفاقية إلى تعزيز الاطلاع على أفضل الممارسات ومعايير مواجهة المخاطر التي وُضعت من أجل الملاحة الآمنة في الممرات الملاحية، ومناطق الاقتراب من الموانئ، من حيث توفير المساعدات الملاحية المناسبة والضرورية للحفاظ على سلامة الأرواح والممتلكات والملاحة البحرية الآمنة، وذلك تفادياً للحوادث والكوارث البحرية، إضافة إلى توطيد العلاقة مع الجهات المُصنعة ومُوردي المعدات والأنظمة والتقنيات المتعلقة بسلامة الملاحة البحرية، والاطلاع على أحدث التقنيات والأنظمة ذات الصلة، والمشاركة في إعداد وتحديث معايير وتوصيات وإرشادات منظمة «IALA»، المتعلقة بالمساعدات الملاحية والخدمات الأخرى ذات العلاقة بسلامة حركة المرور الملاحي للسفن.