يأتي إعلان الاتحاد الدولي للاتصالات (ITU) عن تحقيق المملكة المركز الثاني على دول مجموعة العشرين، والمركز الرابع عالمياً في جاهزية التنظيمات الرقمية، عقب نجاحها في بناء إطار تنظيمي مستدام والتحول نحو التنظيم التعاوني الرقمي لتمكين الاقتصاد الرقمي، ليؤكد مضي المملكة وفق رؤيتها 2030 نحو تحقيق الإنجازات العالمية في مختلف المجالات، ما يعكس ما يحظى به قطاع الاتصالات والتقنية من دعم غير محدود من خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، وتمكين من ولي العهد رئيس مجلس الوزراء الأمير محمد بن سلمان، وحرصهما على أن تنعكس مباشرة على الجوانب التنموية، والحياة المعيشية للمواطن والمقيم، وتوفير أرقى الخدمات، ووفق أحدث التقنيات.
ولا تزال المملكة بدعم من القيادة، وتضافر جهود أجهزة الدولة، وكفاءة أبنائها وبناتها تسجل الأرقام القياسية عالمياً في المجالات الاقتصادية والصحية والتعليمية والتقنية، التي أذهلت كل من يتابعون القفزات النوعية التي تحققت منذ تولي الملك سلمان بن عبدالعزيز مقاليد الحكم، يعاضده عرّاب الرؤية الملهم ولي العهد رئيس مجلس الوزراء الأمير محمد بن سلمان.
ولم يأتِ الحديث عن هذه الإنجازات من الداخل، وإنما شهادات من زعماء دول العالم، وساسة واقتصاديين ومراقبين يرون أن المملكة نجحت في استثمار مكامن قوّتها، من موقع إستراتيجي متميز، وقوة استثمارية رائدة، وعمق عربي وإسلامي لتحقيق الطموحات، ويؤكدون من خلال المحافل الإقليمية والدولية أن المملكة بمكانتها العالمية، وتحالفاتها الإستراتيجية، وقوتها الاقتصادية، وثقلها السياسي ستمضي قدماً في تحقيق القفزات في مختلف المجالات، وفي عملية متوازنة تجمع بين ترسيخ الأمن والاستقرار، وتحقيق التنمية الشاملة لما فيه خدمة الشعوب.
ولا تزال المملكة بدعم من القيادة، وتضافر جهود أجهزة الدولة، وكفاءة أبنائها وبناتها تسجل الأرقام القياسية عالمياً في المجالات الاقتصادية والصحية والتعليمية والتقنية، التي أذهلت كل من يتابعون القفزات النوعية التي تحققت منذ تولي الملك سلمان بن عبدالعزيز مقاليد الحكم، يعاضده عرّاب الرؤية الملهم ولي العهد رئيس مجلس الوزراء الأمير محمد بن سلمان.
ولم يأتِ الحديث عن هذه الإنجازات من الداخل، وإنما شهادات من زعماء دول العالم، وساسة واقتصاديين ومراقبين يرون أن المملكة نجحت في استثمار مكامن قوّتها، من موقع إستراتيجي متميز، وقوة استثمارية رائدة، وعمق عربي وإسلامي لتحقيق الطموحات، ويؤكدون من خلال المحافل الإقليمية والدولية أن المملكة بمكانتها العالمية، وتحالفاتها الإستراتيجية، وقوتها الاقتصادية، وثقلها السياسي ستمضي قدماً في تحقيق القفزات في مختلف المجالات، وفي عملية متوازنة تجمع بين ترسيخ الأمن والاستقرار، وتحقيق التنمية الشاملة لما فيه خدمة الشعوب.