للكاتب فواز الشريف، كاريزماه الخاصة؛ فهو وإن كان كاتباً رياضياً، إلا أنه مثقف واسع الإطلاع، وذكيٌّ لمّاح؛ ولبق متسامح، يأسر ألباب من يستمعون لحديثه، بالمعلومة، والأسلوب، له باع طويل في النقد الرياضي، القائم على معاصرة ؛ ولأنه صريح جداً أجاب عن الأسئلة في وقت قياسي؛ وهنا نص المسامرة:
ملعب الذكريات
• رمضان.. ماذا في الذاكرة عنه؟
•• رمضان ملعب الذكريات وساحة أعياد النفس، وفي الذاكرة عنه رائحة ونكهة وطعم جدتي لوالدي، فهي أمي وأبي.
• ما الذي بقي من ذكريات أول رمضان صمته؟
•• النوم في الحرم حين كنا نرش المناشف بالماء لتبرد.
• ما أصعب فترات يوم الصوم؟
•• حين أستيقظ من النوم فالعادة أحياناً تحارب العبادة.
• ما الشخصية المحببة لك في رمضان؟
•• شخصية الرجل الذي يحب أن يجلس على سفرة الإفطار وقد أسهم في تفطير المحتاجين من حوله.
• ماذا تقرأ خلال شهر رمضان؟
•• كنت أحب قراءة السير الذاتية حين أستفيق، طبعاً بعد القرآن، لكنني الآن أعتمد الكتب الصوتية لكي أنام.
• ما الطبق الأثير على المائدة؟
•• قبل وصفات اليوتيوب، كل ما تقدمه أمي.
• ما البرنامج التلفزيوني الذي تحرصون على متابعته؟
•• مع اتساع التلفزيون وإمكانية مشاهدته معاداً، لم أعد أحرص على عمل ما.
• من تدعون للإفطار معكم؟
•• لو بيدي لدعوت وزير الرياضة.
علاقة أوف سايد
• ما الذي تفتقدونه في رمضان؟
•• وجبة الغداء والروتين المعتاد.
• ما الذي تودون لو أن كل الناس تلتزم به؟
•• مشاعر الحب والعطف والرحمة.
• أي عمل تلفزيوني عصيّ على النسيان؟
•• مسلسلات تاريخية قديمة لا أعرفها لكن مشاهدها راسخة وتتكرر في رمضان.
• هل يتقاعد الكاتب، ومتى؟
•• الواجب أن يتقاعد إذا أصبح يدور كالرحى بلا حب أو كبعير المعصرة بلا زيت.
• لمن تقول علاقتك بي (أوف سايد)؟
•• الذي علّمته نظم القوافي فلما قال قافية هجاني، أي كل نذل خائن للزاد والملح الذي آثار طعناته في ظهري.
صداقات في الفار
• أي الصداقات تحتاج لمراجعة var للتأكد من صدقها؟
•• الذي تجده مبجلاً من قبل الناس ثم تثق فيهم فتبجله ثم تكتشف أنه هماز مشاء بنميم.
• أين تجد نفسك؟
•• في المطبخ الصحفي، إذ هناك ميلادي.
• ما المدينة الآسرة لمشاعرك في رمضان؟
•• مكة المكرمة بكل تفاصيلها.
• هل تتحكم المجاملة في إقحام غير الموهوبين على الفنون؟
•• أكيد.. لقد فتحت المجاملة أبواباً كما فعلت وسائل التواصل، كونها فعلت كما يفعل فريق العمل الناجح الذي لا يعدو كونه عصابة مشرعة.
ملعب الذكريات
• رمضان.. ماذا في الذاكرة عنه؟
•• رمضان ملعب الذكريات وساحة أعياد النفس، وفي الذاكرة عنه رائحة ونكهة وطعم جدتي لوالدي، فهي أمي وأبي.
• ما الذي بقي من ذكريات أول رمضان صمته؟
•• النوم في الحرم حين كنا نرش المناشف بالماء لتبرد.
• ما أصعب فترات يوم الصوم؟
•• حين أستيقظ من النوم فالعادة أحياناً تحارب العبادة.
• ما الشخصية المحببة لك في رمضان؟
•• شخصية الرجل الذي يحب أن يجلس على سفرة الإفطار وقد أسهم في تفطير المحتاجين من حوله.
• ماذا تقرأ خلال شهر رمضان؟
•• كنت أحب قراءة السير الذاتية حين أستفيق، طبعاً بعد القرآن، لكنني الآن أعتمد الكتب الصوتية لكي أنام.
• ما الطبق الأثير على المائدة؟
•• قبل وصفات اليوتيوب، كل ما تقدمه أمي.
• ما البرنامج التلفزيوني الذي تحرصون على متابعته؟
•• مع اتساع التلفزيون وإمكانية مشاهدته معاداً، لم أعد أحرص على عمل ما.
• من تدعون للإفطار معكم؟
•• لو بيدي لدعوت وزير الرياضة.
علاقة أوف سايد
• ما الذي تفتقدونه في رمضان؟
•• وجبة الغداء والروتين المعتاد.
• ما الذي تودون لو أن كل الناس تلتزم به؟
•• مشاعر الحب والعطف والرحمة.
• أي عمل تلفزيوني عصيّ على النسيان؟
•• مسلسلات تاريخية قديمة لا أعرفها لكن مشاهدها راسخة وتتكرر في رمضان.
• هل يتقاعد الكاتب، ومتى؟
•• الواجب أن يتقاعد إذا أصبح يدور كالرحى بلا حب أو كبعير المعصرة بلا زيت.
• لمن تقول علاقتك بي (أوف سايد)؟
•• الذي علّمته نظم القوافي فلما قال قافية هجاني، أي كل نذل خائن للزاد والملح الذي آثار طعناته في ظهري.
صداقات في الفار
• أي الصداقات تحتاج لمراجعة var للتأكد من صدقها؟
•• الذي تجده مبجلاً من قبل الناس ثم تثق فيهم فتبجله ثم تكتشف أنه هماز مشاء بنميم.
• أين تجد نفسك؟
•• في المطبخ الصحفي، إذ هناك ميلادي.
• ما المدينة الآسرة لمشاعرك في رمضان؟
•• مكة المكرمة بكل تفاصيلها.
• هل تتحكم المجاملة في إقحام غير الموهوبين على الفنون؟
•• أكيد.. لقد فتحت المجاملة أبواباً كما فعلت وسائل التواصل، كونها فعلت كما يفعل فريق العمل الناجح الذي لا يعدو كونه عصابة مشرعة.