رفضت هيئة تقويم التعليم والتدريب، اعتراض معلمة على نتائج اختبارات الرخصة المهنية سواء في التربوي أو في التخصص. وكانت المعلمة فوزية الشهري، اعترضت على نتائج اختبارات الرخصة ووصفتها بعدم المصداقية والوضوح في الفرز، لكن هيئة التقويم كشفت أن جميع عمليات إعداد الاختبارات وتطبيقها وتصحيحها تخضع لإجراءات جودة تضمن دقة نتائجها وخلوها من الأخطاء، ويمكن رفع الملاحظات عبر منصة الدعم الموحدة.
وكانت نتائج اختبارات الرخصة المهنية للمعلمين والمعلمات فتحت باب جدل واسع في منصات التواصل، ورفض الكثيرون النتائج، علما بأن الرخصة وثيقة تصدرها الهيئة وفق معايير محددة، ويكون الحاصل عليها مؤهلاً لمزاولة مهنة التعليم بحسب مستويات محددة ومدة زمنية محددة. وتعد الرخصة أحد متطلبات الحصول على الرتبة المهنية الصادرة من وزارة التعليم.
والحصول على الرخصة يتم عن طريق الاختبارات المهنية وهي اختبارات مقننة لقياس القدرات التربوية والتخصصية للمعلمين مبنية على المعايير المهنية التربوية والتخصصية. ويتكون اختبار الرخصة المهنية من قسمين، الأول: اختبار التربوي العام، والثاني: اختبار التخصص.
وكانت نتائج اختبارات الرخصة المهنية للمعلمين والمعلمات فتحت باب جدل واسع في منصات التواصل، ورفض الكثيرون النتائج، علما بأن الرخصة وثيقة تصدرها الهيئة وفق معايير محددة، ويكون الحاصل عليها مؤهلاً لمزاولة مهنة التعليم بحسب مستويات محددة ومدة زمنية محددة. وتعد الرخصة أحد متطلبات الحصول على الرتبة المهنية الصادرة من وزارة التعليم.
والحصول على الرخصة يتم عن طريق الاختبارات المهنية وهي اختبارات مقننة لقياس القدرات التربوية والتخصصية للمعلمين مبنية على المعايير المهنية التربوية والتخصصية. ويتكون اختبار الرخصة المهنية من قسمين، الأول: اختبار التربوي العام، والثاني: اختبار التخصص.