جاءت الإحصاءات الأخيرة بتوظيف نحو مليوني عامل، منهم نصف مليون سعودي وسعودية، لتؤكد أن رؤية السعودية 2030 والإصلاحات التي قامت بها السعودية أخيراً تسير في الاتجاه الصحيح، خاصة مع انخفاض نسبة البطالة بين السعوديين إلى 8% بفارق 1% فقط عن المستهدف في الرؤية.
إن ارتفاع عدد الوظائف للسعوديين، وأيضاً لغير السعوديين أكد أن قرارات السعودية الأخيرة بنقل المقرات الإقليمية للشركات العالمية إلى السعودية، انعكس عنه نقل الخبرات إلى السوق السعودي، وخلق آلاف من الفرص الوظيفية، إضافة إلى إصلاح سوق العمل وتمكين المرأة واستحداث أنظمة في صالح المستثمرين والأفراد العاملين، ساهمت في زيادة عدد الوظائف.
وجاء الدعم الموجه للشركات المحلية العاملة في القطاع الخاص داعماً للاقتصاد الوطني، فمنشآت القطاع الخاص في العديد من الدول لا تزال تعاني من آثار جائحة كورونا، فيما كان الدعم الموجه للمنشآت المحلية العاملة من الأسباب الرئيسية لاستمرار أنشطتها وتوسعها.
إن ارتفاع عدد الوظائف للسعوديين، وأيضاً لغير السعوديين أكد أن قرارات السعودية الأخيرة بنقل المقرات الإقليمية للشركات العالمية إلى السعودية، انعكس عنه نقل الخبرات إلى السوق السعودي، وخلق آلاف من الفرص الوظيفية، إضافة إلى إصلاح سوق العمل وتمكين المرأة واستحداث أنظمة في صالح المستثمرين والأفراد العاملين، ساهمت في زيادة عدد الوظائف.
وجاء الدعم الموجه للشركات المحلية العاملة في القطاع الخاص داعماً للاقتصاد الوطني، فمنشآت القطاع الخاص في العديد من الدول لا تزال تعاني من آثار جائحة كورونا، فيما كان الدعم الموجه للمنشآت المحلية العاملة من الأسباب الرئيسية لاستمرار أنشطتها وتوسعها.