شهدت شواطئ ومتنزهات وحدائق المنطقة الشرقية بكافة مدنها ومحافظاتها، كثافة كبيرة من الزوار خلال أيام عطلة عيد الفطر المبارك الماضية؛ نظراً لاعتدال المناخ وجمال المتنزهات واكتمال الخدمات، الأمر الذي يستدعي تطبيق عقوبات مخالفات الذوق العام بأنواعها، إن وجدت، سواء إلقاء المهملات وعدم نظافة المكان، وكذلك إصدار الفوضى والإزعاج للزوار.
وقال راشد المري، ومواطنون آخرون: «المنطقة الشرقية من أهم المناطق التي يحرص الزوار على زيارتها وخصوصا أيام العيد والإجازات؛ فإطلالتها البحرية على الخليج العربي وموقعها الإستراتيجي ومشاريعها في جودة الحياة، مكَّنتها لتكون وجهة أولى للزوار والسياح لقضاء أيام الإجازات بها، خصوصاً الأعياد، ومن هنا يجب أن ينتشر الوعي والتثقيف وتكثف الحملات من قبل أمانة المنطقة الشرقية بالتوعية والنشر المستمر للمحافظة على شواطئ ومتنزهات المنطقة بأجمل حلتها. ونأمل أن ينتشر الوعي وتطبق العقوبات على المخالفين متى ما وجدت».
وأضاف محمد العلي: «من هنا، من المنطقة الشرقية، انطلقت جمعية الذوق العام لأهمية الذوق في كافة مناحي الحياة، ومنها الوجهات العامة كالمتنزهات والشواطئ والحدائق، وبالتالي تطبيق لائحة المخالفات أمر مهم وصحي على المخالفين متى ما وجدت المخالفة، وكذلك ينبغي وجود عبارات إرشادية وبكل اللغات في المواقع العامة؛ لتذكِّر الزوار من داخل المنطقة وخارجها بأهمية النظافة وترك المكان أفضل مما كان».
وقال راشد المري، ومواطنون آخرون: «المنطقة الشرقية من أهم المناطق التي يحرص الزوار على زيارتها وخصوصا أيام العيد والإجازات؛ فإطلالتها البحرية على الخليج العربي وموقعها الإستراتيجي ومشاريعها في جودة الحياة، مكَّنتها لتكون وجهة أولى للزوار والسياح لقضاء أيام الإجازات بها، خصوصاً الأعياد، ومن هنا يجب أن ينتشر الوعي والتثقيف وتكثف الحملات من قبل أمانة المنطقة الشرقية بالتوعية والنشر المستمر للمحافظة على شواطئ ومتنزهات المنطقة بأجمل حلتها. ونأمل أن ينتشر الوعي وتطبق العقوبات على المخالفين متى ما وجدت».
وأضاف محمد العلي: «من هنا، من المنطقة الشرقية، انطلقت جمعية الذوق العام لأهمية الذوق في كافة مناحي الحياة، ومنها الوجهات العامة كالمتنزهات والشواطئ والحدائق، وبالتالي تطبيق لائحة المخالفات أمر مهم وصحي على المخالفين متى ما وجدت المخالفة، وكذلك ينبغي وجود عبارات إرشادية وبكل اللغات في المواقع العامة؛ لتذكِّر الزوار من داخل المنطقة وخارجها بأهمية النظافة وترك المكان أفضل مما كان».