عممت هيئة تنمية البحث والتطوير والابتكار، استبياناً جديداً لرصد تحديات قطاع البحث والتطوير والابتكار في السعودية؛ لتطوير القطاع ورصد العوائق والتحديات التي تواجه الجهات العلمية والبحثية من كافة القطاعات والأفراد المعنيين من علماء وباحثين ومبتكرين ورواد أعمال، ويشمل كذلك الإدارات الحكومية والتعليم والمالية والتمويل والصناعة والتعدين والعلوم التقنية والزراعة والبيئة والمياه والصحة والدواء والطيران والفضاء، والطاقة والبتروكيماويات والنقل واللوجستيات.
ويرصد الاستبيان التحديات التنظيمية والإجرائية؛ التي تواجه العلماء والباحثين وقطاع البحث والتطوير والابتكار في رصد التحديات الأخرى التي تواجه العلماء؛ كالتمويل والاستثمار.
وشمل الاستبيان تحديات التمويل والاستثمار، من حيث الحصول على تمويل لأنشطة البحث من المستثمرين الأجانب، إضافة لتحديات الموارد البشرية؛ مثل تخصيص الوقت الكافي لممارسة أنشطة البحث والابتكار مقارنة بالمسؤوليات والأعباء الأخرى.
كما يرصد الاستبيان تحديات الموارد البشرية وتوفر الباحثين من حملة الشهادات العليا (بعد الدكتوراه) بأعداد كافية لتوظيفهم، وتوفر الحوافز والمزايا المالية للباحثين والفنيين والتقنيين والمبتكرين، وتوفر الأعداد الكافية من الخريجين والفنيين والوظائف المساندة الأخرى من أصحاب الكفاءة والمهارات العالية لتوظيفهم. ورصد الاستبيان مرونة أنظمة التأشيرات والإقامة لاستقدام الباحثين والمبتكرين المميزين أو استبقائهم.
كما رصد تحديات الموارد البشرية التي توفر الأعداد الكافية من المرشدين ذوي الخبرة في ريادة الأعمال والشركات الناشئة، وإنهاء التعاقد، وتوفر الحوافز للباحثين وتحويلها إلى منتجات وخدمات، إلى جانب تحديات التنظيمات والتشريعات والوقت المستغرق لإجراءات تسجيل براءات الاختراع وتكلفتها، وتحديات التنظيمات والتشريعات والوقت المستغرق لإجراءات المشتريات الحكومية ومرونة سياساتها. وشملت تحديات التنظيمات والتشريعات إمكانية منح حصص في الشركات السعودية بشكل نظامي للموظفين غير السعوديين، والحد الأعلى المخصص لميزانية المشتريات والمشاريع الحكومية المباشرة أو المنافسات محدودة الدعوة.
وتناولت تحديات التنظيمات والتشريعات إمكانية الشراء الحكومي المباشر من الجهات الدولية غير المسجلة في المملكة، وتحديات البنى التحتية التي توفر آلية لحصر ومشاركة منشآت وتجهيزات البحث والتطوير والابتكار وبناها التحتية المتوفرة، وتحديات البنى التحتية التي توفر الوصول إلى الأبحاث الموجودة لدعم استخدامها كمصادر ثانوية في مشاريع البحث والتطوير والابتكار، إضافة لتحديات الثقافة والتوعية والإشراك ومستوى الجوائز العلمية والتقنية المحلية وسمعتها مقارنة بالجوائز العالمية، وتحديات التعاون وبناء العلاقات وشبكات الأعمال وتوفر الحوافز لتوظيف العلماء لتحسين التعاون مع الجهات البحثية، وتحديات التعاون وبناء العلاقات وشبكات الأعمال وتوفر الكفاءات الإدارية الماهرة المتخصصة في المخرجات البحثية والعلمية.
ويرصد الاستبيان التحديات التنظيمية والإجرائية؛ التي تواجه العلماء والباحثين وقطاع البحث والتطوير والابتكار في رصد التحديات الأخرى التي تواجه العلماء؛ كالتمويل والاستثمار.
وشمل الاستبيان تحديات التمويل والاستثمار، من حيث الحصول على تمويل لأنشطة البحث من المستثمرين الأجانب، إضافة لتحديات الموارد البشرية؛ مثل تخصيص الوقت الكافي لممارسة أنشطة البحث والابتكار مقارنة بالمسؤوليات والأعباء الأخرى.
كما يرصد الاستبيان تحديات الموارد البشرية وتوفر الباحثين من حملة الشهادات العليا (بعد الدكتوراه) بأعداد كافية لتوظيفهم، وتوفر الحوافز والمزايا المالية للباحثين والفنيين والتقنيين والمبتكرين، وتوفر الأعداد الكافية من الخريجين والفنيين والوظائف المساندة الأخرى من أصحاب الكفاءة والمهارات العالية لتوظيفهم. ورصد الاستبيان مرونة أنظمة التأشيرات والإقامة لاستقدام الباحثين والمبتكرين المميزين أو استبقائهم.
كما رصد تحديات الموارد البشرية التي توفر الأعداد الكافية من المرشدين ذوي الخبرة في ريادة الأعمال والشركات الناشئة، وإنهاء التعاقد، وتوفر الحوافز للباحثين وتحويلها إلى منتجات وخدمات، إلى جانب تحديات التنظيمات والتشريعات والوقت المستغرق لإجراءات تسجيل براءات الاختراع وتكلفتها، وتحديات التنظيمات والتشريعات والوقت المستغرق لإجراءات المشتريات الحكومية ومرونة سياساتها. وشملت تحديات التنظيمات والتشريعات إمكانية منح حصص في الشركات السعودية بشكل نظامي للموظفين غير السعوديين، والحد الأعلى المخصص لميزانية المشتريات والمشاريع الحكومية المباشرة أو المنافسات محدودة الدعوة.
وتناولت تحديات التنظيمات والتشريعات إمكانية الشراء الحكومي المباشر من الجهات الدولية غير المسجلة في المملكة، وتحديات البنى التحتية التي توفر آلية لحصر ومشاركة منشآت وتجهيزات البحث والتطوير والابتكار وبناها التحتية المتوفرة، وتحديات البنى التحتية التي توفر الوصول إلى الأبحاث الموجودة لدعم استخدامها كمصادر ثانوية في مشاريع البحث والتطوير والابتكار، إضافة لتحديات الثقافة والتوعية والإشراك ومستوى الجوائز العلمية والتقنية المحلية وسمعتها مقارنة بالجوائز العالمية، وتحديات التعاون وبناء العلاقات وشبكات الأعمال وتوفر الحوافز لتوظيف العلماء لتحسين التعاون مع الجهات البحثية، وتحديات التعاون وبناء العلاقات وشبكات الأعمال وتوفر الكفاءات الإدارية الماهرة المتخصصة في المخرجات البحثية والعلمية.