اُختتمت فعاليات التمرين الأمني المشترك بين الحرس الملكي السعودي، والحرس الملكي البحريني، (حارس)، في مدينة تدريب الحرس الملكي بالرياض، وذلك بحضور رئيس هيئة العمليات المشرف العام على التمرين المشترك (حارس) اللواء الركن محمد بن سعيد العمري، ونائب قائد الحرس الملكي البحريني اللواء الركن حمد بن خليفة النعيمي، وقادة وضباط ومنسوبي الحرس الملكي السعودي والبحريني.
وتأتي إقامة التمرين ضمن التعاون والتنسيق المستمر بين رئاسة الحرس الملكي السعودي والحرس الملكي البحريني، وبإشراف مباشر من مستشار الأمن الوطني الأمين العام لمجلس الدفاع الأعلى قائد الحرس الملكي البحريني الفريق الركن الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة ورئيس الحرس الملكي السعودي الفريق الأول الركن سهيل بن صقر المطيري.
واستمرت التطبيقات والتمارين لمدة أسبوعين في الميادين والأجنحة التعليمية، بإشراف كوادر مؤهلة في التدريب العسكري من ضباط وأفراد.
والتمرين المشترك (حارس) هو الأول من نوعه بين القطاعين ويأتي تأكيداً على عمق العلاقات الثنائية بين المملكة العربية السعودية ومملكة البحرين، التي تعد أنموذجاً وتعكس واقعاً لوحدة المصير المشترك.
ويهدف التمرين إلى تعزيز سبل التعاون وتبادل الخبرات والتجارب العسكرية والأمنية بين البلدين الشقيقين، ورفع كفاءة المشاركين في مهمات أمن وحماية الشخصيات والأسلحة والرماية والعمليات الخاصة.
وتأتي إقامة التمرين ضمن التعاون والتنسيق المستمر بين رئاسة الحرس الملكي السعودي والحرس الملكي البحريني، وبإشراف مباشر من مستشار الأمن الوطني الأمين العام لمجلس الدفاع الأعلى قائد الحرس الملكي البحريني الفريق الركن الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة ورئيس الحرس الملكي السعودي الفريق الأول الركن سهيل بن صقر المطيري.
واستمرت التطبيقات والتمارين لمدة أسبوعين في الميادين والأجنحة التعليمية، بإشراف كوادر مؤهلة في التدريب العسكري من ضباط وأفراد.
والتمرين المشترك (حارس) هو الأول من نوعه بين القطاعين ويأتي تأكيداً على عمق العلاقات الثنائية بين المملكة العربية السعودية ومملكة البحرين، التي تعد أنموذجاً وتعكس واقعاً لوحدة المصير المشترك.
ويهدف التمرين إلى تعزيز سبل التعاون وتبادل الخبرات والتجارب العسكرية والأمنية بين البلدين الشقيقين، ورفع كفاءة المشاركين في مهمات أمن وحماية الشخصيات والأسلحة والرماية والعمليات الخاصة.