ترأس وزير الخارجية الأمير فيصل بن فرحان، أمس (الإثنين)، الاجتماع الوزاري الثاني بين الدول الأعضاء في جامعة الدول العربية ودول جزر الباسيفيك الصغيرة النامية، الذي تستضيفه المملكة في العاصمة الرياض.
وشدد وزير الخارجية، على ما توليه المملكة من حرص كبير لمواجهة التحديات العالمية المشتركة والأكثر إلحاحاً كالأمن الغذائي، والعقبات التي تواجهها سلاسل الإمداد، والتغير المناخي، والتنمية المستدامة.
وأكد، أن المملكة أعطت الأولوية لأهمية توجيه الاقتصاد المحلي والعالمي نحو انتعاش أكثر استدامة من خلال تقديمها مبادرات نوعية تهم المنطقة والعالم، مشيراً إلى ما أعلنه ولي العهد من مبادرتي السعودية الخضراء والشرق الأوسط الأخضر، اللتين تأتيان استمراراً لجهود المملكة للحفاظ على البيئة بما يتماشى مع رؤية المملكة 2030.
وأوضح، أن المملكة تتطلع إلى الدفع بالمصالح المشتركة مع دول جزر الباسيفيك وتعزيز التعاون في مجالات الأمن، والطاقة، والتجارة، والاستثمار، والخدمات اللوجستية، وتفعيل دور القطاع الخاص للبحث عن فرص استثمارية تعود بالنفع المشترك للبلدان والشعوب، ما يعزز التعاون في مختلف المجالات، مشيراً إلى أن المملكة تسعى للانضمام لمنظمة منتدى جزر الباسيفيك كشريك حوار.
وأعرب، عن تطلع المملكة من خلال استضافة معرض إكسبو الدولي 2030 في مدينة الرياض، إلى العمل مع الدول الصديقة لاستعراض ثقافاتها وإنجازاتها الثرية وطموحاتها المستقبلية، وتقديم تجربة عالمية غير مسبوقة في تنظيم هذا المحفل الدولي، إيماناً من المملكة بما يُقدمه هذا المحفل من فرص لتوطيد أواصر العلاقات بين شعوبنا، وإبراز المجالات الاقتصادية، والاستثمارية، والسياحية للدول.
وجدد وزير الخارجية، دعم المملكة لمبادئ الشرعية الدولية الرامية إلى الحفاظ على الأمن والسلم الدوليين، وتعزيز التعاون المشترك المبني على أسس الاحترام المتبادل لسيادة الدول واستقلالها، وحل النزاعات بالطرق السلمية، وعدم التصعيد واللجوء إلى القوة أو التهديد بها.
وشدد وزير الخارجية، على ما توليه المملكة من حرص كبير لمواجهة التحديات العالمية المشتركة والأكثر إلحاحاً كالأمن الغذائي، والعقبات التي تواجهها سلاسل الإمداد، والتغير المناخي، والتنمية المستدامة.
وأكد، أن المملكة أعطت الأولوية لأهمية توجيه الاقتصاد المحلي والعالمي نحو انتعاش أكثر استدامة من خلال تقديمها مبادرات نوعية تهم المنطقة والعالم، مشيراً إلى ما أعلنه ولي العهد من مبادرتي السعودية الخضراء والشرق الأوسط الأخضر، اللتين تأتيان استمراراً لجهود المملكة للحفاظ على البيئة بما يتماشى مع رؤية المملكة 2030.
وأوضح، أن المملكة تتطلع إلى الدفع بالمصالح المشتركة مع دول جزر الباسيفيك وتعزيز التعاون في مجالات الأمن، والطاقة، والتجارة، والاستثمار، والخدمات اللوجستية، وتفعيل دور القطاع الخاص للبحث عن فرص استثمارية تعود بالنفع المشترك للبلدان والشعوب، ما يعزز التعاون في مختلف المجالات، مشيراً إلى أن المملكة تسعى للانضمام لمنظمة منتدى جزر الباسيفيك كشريك حوار.
وأعرب، عن تطلع المملكة من خلال استضافة معرض إكسبو الدولي 2030 في مدينة الرياض، إلى العمل مع الدول الصديقة لاستعراض ثقافاتها وإنجازاتها الثرية وطموحاتها المستقبلية، وتقديم تجربة عالمية غير مسبوقة في تنظيم هذا المحفل الدولي، إيماناً من المملكة بما يُقدمه هذا المحفل من فرص لتوطيد أواصر العلاقات بين شعوبنا، وإبراز المجالات الاقتصادية، والاستثمارية، والسياحية للدول.
وجدد وزير الخارجية، دعم المملكة لمبادئ الشرعية الدولية الرامية إلى الحفاظ على الأمن والسلم الدوليين، وتعزيز التعاون المشترك المبني على أسس الاحترام المتبادل لسيادة الدول واستقلالها، وحل النزاعات بالطرق السلمية، وعدم التصعيد واللجوء إلى القوة أو التهديد بها.