تتأهب المشاعر المقدسة لاستقبال حجاج بيت الله الحرام، إذ تم الانتهاء من تجهيز المخيمات، لتكون أكثر راحة ورفاهية للحجاج، وتزويدها بكافة الحاجات الضرورية، لينعم ضيف الرحمن بأداء النسك بكل يسر وسهولة في أجواء من الطمأنينة والروحانية.
وتواصل القطاعات الحكومية والأهلية المعنية بخدمة الحجاج وضيوف الرحمن، جهودها وفق الخطط التشغيلية، روعي فيها تغطية الجوانب الإدارية والفنية الميدانية؛ وذلك بهدف توفير كل ما يحتاجه الحاج تحقيقاً لتوجيهات القيادة الرشيدة للارتقاء بمستوى الخدمات المقدمة للحجاج.
وجهزت أمانة العاصمة المقدسة 28 مركزاً للخدمات بالمشاعر المقدسة حسب التوزيع الجغرافي، وتم تزويدها بالأجهزة والآليات والقوى البشرية، فيما أكملت شركات الطوافة استعداداتها من خلال تجهيز مراكز الخدمة الميدانية التابعة لها، استعداداً لنقل ضيوف الرحمن وتقديم أفضل وأرقى الخدمات لهم، وتم تجهيز مخيمات حديثة بمواصفات عالمية، تتميز بالعزل للضوء والحرارة ومقاومة للحريق، وواقية من الأشعة فوق البنفسجية، وترتبط كل خيمة بنظام تبريد خاص، كما تتوفر بها وسائل الأمن والسلامة للتمديدات الكهربائية، والخدمات المساندة، إضافة إلى توفير الخدمات الصحية، ونوعية في الوجبات الغذائية، وطريقة تقديمها للحجاج، وذلك ارتقاء بمنظومة الخدمات المقدمة لضيوف بيت الله الحرام.
وتواصل القطاعات الحكومية والأهلية المعنية بخدمة الحجاج وضيوف الرحمن، جهودها وفق الخطط التشغيلية، روعي فيها تغطية الجوانب الإدارية والفنية الميدانية؛ وذلك بهدف توفير كل ما يحتاجه الحاج تحقيقاً لتوجيهات القيادة الرشيدة للارتقاء بمستوى الخدمات المقدمة للحجاج.
وجهزت أمانة العاصمة المقدسة 28 مركزاً للخدمات بالمشاعر المقدسة حسب التوزيع الجغرافي، وتم تزويدها بالأجهزة والآليات والقوى البشرية، فيما أكملت شركات الطوافة استعداداتها من خلال تجهيز مراكز الخدمة الميدانية التابعة لها، استعداداً لنقل ضيوف الرحمن وتقديم أفضل وأرقى الخدمات لهم، وتم تجهيز مخيمات حديثة بمواصفات عالمية، تتميز بالعزل للضوء والحرارة ومقاومة للحريق، وواقية من الأشعة فوق البنفسجية، وترتبط كل خيمة بنظام تبريد خاص، كما تتوفر بها وسائل الأمن والسلامة للتمديدات الكهربائية، والخدمات المساندة، إضافة إلى توفير الخدمات الصحية، ونوعية في الوجبات الغذائية، وطريقة تقديمها للحجاج، وذلك ارتقاء بمنظومة الخدمات المقدمة لضيوف بيت الله الحرام.