انتشار مكثف على رؤوس الجبال وبطون الأودية وداخل الطرق الترابية والمناطق الرملية ذات التضاريس الصعبة المحيطة بالعاصمة المقدسة، وجهود متواصلة تبذلها قوات الإدارة العامة للمجاهدين، لمنع الحج بلا تصريح ولحفظ أمن ضيوف الرحمن، في أي وقت وتحت أي ظروف وفي كافة التضاريس. وتسهم الإدارة العامة للمجاهدين مع بقية الأجهزة الأمنية في تنفيذ خطة الحج، بمنع دخول غير النظاميين؛ الذين يتخذون الطرق الترابية معبراً لهم للوصول إلى المشاعر.
وتعد قوات المجاهدين طوقاً خارجياً على امتداد محيط العاصمة المقدسة، وانتشاراً أمنياً طوال فترة الحج في نقاط الضبط والدوريات لمنع التسلل عبر الأودية والمنافذ الترابية والطرق غير الرسمية، وإغلاق ومنع التسلل من الجهة الشرقية لمشعر عرفات، وحماية ما خصص لها من مواقع حيوية.
وتنتشر فرق قوة المجاهدين حول العاصمة المقدسة وفي رؤوس الجبال والمناطق الترابية والرملية للإسهام في رصد المخالفين وضبط كل من يحاول الدخول إلى المشاعر المقدسة دون تصريح. ويعاقب كل من يتم ضبطه ناقلاً للمخالفين، بالسجن لمدة تصل إلى 6 أشهر وغرامة مالية تصل إلى 50 ألف ريال، والإبعاد من المملكة إن كان وافداً.
وتعد قوات المجاهدين طوقاً خارجياً على امتداد محيط العاصمة المقدسة، وانتشاراً أمنياً طوال فترة الحج في نقاط الضبط والدوريات لمنع التسلل عبر الأودية والمنافذ الترابية والطرق غير الرسمية، وإغلاق ومنع التسلل من الجهة الشرقية لمشعر عرفات، وحماية ما خصص لها من مواقع حيوية.
وتنتشر فرق قوة المجاهدين حول العاصمة المقدسة وفي رؤوس الجبال والمناطق الترابية والرملية للإسهام في رصد المخالفين وضبط كل من يحاول الدخول إلى المشاعر المقدسة دون تصريح. ويعاقب كل من يتم ضبطه ناقلاً للمخالفين، بالسجن لمدة تصل إلى 6 أشهر وغرامة مالية تصل إلى 50 ألف ريال، والإبعاد من المملكة إن كان وافداً.