زار ضيوف برنامج خادم الحرمين الشريفين للحج والعمرة والزيارة، مجمع الملك فهد لطباعة المصحف الشريف في المدينة المنورة، البالغ عددهم 4951 حاجاً وحاجة من البرنامج العام يمثلون 92 دولة، وذلك ضمن الجولات الثقافية التي أعدتها أمانة البرنامج بالمدينة المنورة.
واطلع الضيوف خلال زيارتهم على جهود المملكة الكبيرة والعناية الفائقة بالقرآن الكريم عبر أكبر مطبعة عالمية تخدم كتاب الله، كما استمعوا لشرح وافٍ عن كيفية طباعة المصحف الشريف وترجمته، حتى توزيعه على المسلمين في كافة بقاع الأرض، حيث شاهدوا المراحل التي تمر بها طباعة المصحف وترجمات معانيه، واستمعوا إلى شرح وافٍ عن آلية طباعة المصحف وكيفية المراجعة والتدقيق.
وأثنى ضيوف برنامج خادم الحرمين الشريفين للحج على القفزة الكبيرة التي حققها مجمع الملك فهد لطباعة المصحف الشريف خلال السنوات الثلاث الماضية في سقف الإنتاج من 8 ملايين سنوياً إلى 20 مليوناً توزع سنوياً بفضل الدعم والتوجيهات؛ التي حظي بها المجمع من خادم الحرمين الشريفين، مؤكدين أن ذلك سيخدم ملايين المسلمين بالعالم؛ الذين يرون أن طبعات المجمع هي الأجود على مستوى العالم.
وقدم المجمع لضيوف برنامج خادم الحرمين الشريفين نسخاً من القرآن الكريم وترجمة معانيه، وأعرب الضيوف عن شكرهم لخادم الحرمين الشريفين، وولي العهد، ووزير الشؤون الإسلامية الدكتور عبداللطيف آل الشيخ، على ما تقوم به المملكة لخدمة كتاب الله.
واطلع الضيوف خلال زيارتهم على جهود المملكة الكبيرة والعناية الفائقة بالقرآن الكريم عبر أكبر مطبعة عالمية تخدم كتاب الله، كما استمعوا لشرح وافٍ عن كيفية طباعة المصحف الشريف وترجمته، حتى توزيعه على المسلمين في كافة بقاع الأرض، حيث شاهدوا المراحل التي تمر بها طباعة المصحف وترجمات معانيه، واستمعوا إلى شرح وافٍ عن آلية طباعة المصحف وكيفية المراجعة والتدقيق.
وأثنى ضيوف برنامج خادم الحرمين الشريفين للحج على القفزة الكبيرة التي حققها مجمع الملك فهد لطباعة المصحف الشريف خلال السنوات الثلاث الماضية في سقف الإنتاج من 8 ملايين سنوياً إلى 20 مليوناً توزع سنوياً بفضل الدعم والتوجيهات؛ التي حظي بها المجمع من خادم الحرمين الشريفين، مؤكدين أن ذلك سيخدم ملايين المسلمين بالعالم؛ الذين يرون أن طبعات المجمع هي الأجود على مستوى العالم.
وقدم المجمع لضيوف برنامج خادم الحرمين الشريفين نسخاً من القرآن الكريم وترجمة معانيه، وأعرب الضيوف عن شكرهم لخادم الحرمين الشريفين، وولي العهد، ووزير الشؤون الإسلامية الدكتور عبداللطيف آل الشيخ، على ما تقوم به المملكة لخدمة كتاب الله.