يواصل مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية جهوده ومبادراته النوعية، من أجل إنقاذ ومساعدة البشرية دون النظر إلى الدين أو اللون أو اللغة أو العرق، محققاً في هذه الجوانب الإنسانية نجاحات يتردد صداها بين شعوب العالم، التي ترى فيه الأنموذج الإنساني بكل ما تعنيه الكلمة، عطفاً على المساعدات التي يقدمها، والمبادرات التي يقوم بها، والمشاريع التي ينجزها، والسعادة التي يرسمها في نفوس من يحظون بخدماته الجليلة، وفق خطط مدروسة وإدارة وتنسيق العمل الإغاثي على المستوى الدولي بما يضمن تقديم الدعم للفئات المتضررة وبما لا يتعارض مع المصالح الوطنية.
المتابعون لأعمال مركز الملك سلمان للإغاثة يثنون على ما يقدمه من أعمال إنسانية لإغاثة الشعوب المحتاجة، ويسجلون إعجابهم وسعادتهم بالمساعدات المتواصلة والعاجلة لكل محتاج، وإنقاذ حياة كل مريض، وتهيئة الظروف المناسبة لكل راغب في حياة كريمة تكفيه العوز والحاجة، وتنفيذ المشاريع الصحية والتعليمية والتدريبية في مختلف أنحاء العالم، وفق منهجية تضمن الاستدامة لمخرجات ما يتم تنفيذه من مشاريع نوعية تصل تكلفتها إلى مليارات الريالات.
ولعل ما يلفت إضافة إلى الأعمال الإنسانية الإغاثية هو النجاح غير المسبوق في إجراء عمليات فصل التوائم، التي تؤكد دور المملكة الريادي في العمل الإنساني بشكل عام والطبي بشكل خاص، وتجسد الشعور الإنساني النبيل لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وولي العهد الأمير محمد بن سلمان وحرصهما على دعم العمل الخيري في العالم، وبما ينسجم مع أهداف رؤية المملكة 2030 لتطوير القطاع الصحي بالمملكة، ورفع جودته وكفاءته لخدمة المواطن والمقيم وكل محتاج أينما كانت إقامته.
المتابعون لأعمال مركز الملك سلمان للإغاثة يثنون على ما يقدمه من أعمال إنسانية لإغاثة الشعوب المحتاجة، ويسجلون إعجابهم وسعادتهم بالمساعدات المتواصلة والعاجلة لكل محتاج، وإنقاذ حياة كل مريض، وتهيئة الظروف المناسبة لكل راغب في حياة كريمة تكفيه العوز والحاجة، وتنفيذ المشاريع الصحية والتعليمية والتدريبية في مختلف أنحاء العالم، وفق منهجية تضمن الاستدامة لمخرجات ما يتم تنفيذه من مشاريع نوعية تصل تكلفتها إلى مليارات الريالات.
ولعل ما يلفت إضافة إلى الأعمال الإنسانية الإغاثية هو النجاح غير المسبوق في إجراء عمليات فصل التوائم، التي تؤكد دور المملكة الريادي في العمل الإنساني بشكل عام والطبي بشكل خاص، وتجسد الشعور الإنساني النبيل لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وولي العهد الأمير محمد بن سلمان وحرصهما على دعم العمل الخيري في العالم، وبما ينسجم مع أهداف رؤية المملكة 2030 لتطوير القطاع الصحي بالمملكة، ورفع جودته وكفاءته لخدمة المواطن والمقيم وكل محتاج أينما كانت إقامته.