تعد المملكة التعاون مع محيطها العربي جزءاً لا يتجزأ من العناية بعمقها العربي، ومكانتها الدولية، ما يعزز كيان الوحدة العربية، ويرفع كفاءة ومرونة التنسيق للعمل العربي المشترك، ويجدد الثقة في تكامل مشروعات وبرامج ومبادرات عدة.
وتبذل المملكة مساعي كبيرة لتعزيز استقرار أسواق النفط العالمية والحفاظ على توازنها، وتسهيل إجراءات الإمدادات النفطية بما يدعم فرص نمو الاقتصاد المحلي والإقليمي والعالمي، وتحرص على أن تمد المزيد من جسور التواصل والتفاعل مع الأشقاء والأصدقاء بما يرسخ مبادئ الوفاق ونزع فتيل الأزمات.
وتستهدف بلادنا تعزيز أمن الشبكات الوطنية المترابطة وزيادة موثوقيتها وقدرتها على استيعاب دخول مشروعات الطاقة المتجددة وإيجاد سوق إقليمية تجارية لتبادل الطاقة الكهربائية وتمريرها بما يحقق الاستثمار والتشغيل الأمثل لمحطات التوليد الوطنية وتصدير الطاقة المتجددة وربط شبكات المشرق العربي بمثيلاتها في المغرب العربي، وتمتين أواصر التنسيق والتعاون مع الدول العربية الشقيقة عبر مجالس التنسيق واللجان المشتركة في مجالات الطاقة المختلفة وتبادل الخبرات في مجالات الكهرباء، والطاقة المتجددة، وكفاءة إنتاج الطاقة واستهلاكها، والتحول الرقمي في استخدامات الطاقة وتطبيقاتها، وبرامج مواجهة التغير المناخي وخططها التي تشمل تطبيق منهج الاقتصاد الدائري للكربون، وتقنيات الحد من الانبعاثات، ما يؤكد صدقية التوجه نحو المزيد من الشراكات المُثلى المنعكسة إيجاباً على دول المنطقة وشعوبها.
وتبذل المملكة مساعي كبيرة لتعزيز استقرار أسواق النفط العالمية والحفاظ على توازنها، وتسهيل إجراءات الإمدادات النفطية بما يدعم فرص نمو الاقتصاد المحلي والإقليمي والعالمي، وتحرص على أن تمد المزيد من جسور التواصل والتفاعل مع الأشقاء والأصدقاء بما يرسخ مبادئ الوفاق ونزع فتيل الأزمات.
وتستهدف بلادنا تعزيز أمن الشبكات الوطنية المترابطة وزيادة موثوقيتها وقدرتها على استيعاب دخول مشروعات الطاقة المتجددة وإيجاد سوق إقليمية تجارية لتبادل الطاقة الكهربائية وتمريرها بما يحقق الاستثمار والتشغيل الأمثل لمحطات التوليد الوطنية وتصدير الطاقة المتجددة وربط شبكات المشرق العربي بمثيلاتها في المغرب العربي، وتمتين أواصر التنسيق والتعاون مع الدول العربية الشقيقة عبر مجالس التنسيق واللجان المشتركة في مجالات الطاقة المختلفة وتبادل الخبرات في مجالات الكهرباء، والطاقة المتجددة، وكفاءة إنتاج الطاقة واستهلاكها، والتحول الرقمي في استخدامات الطاقة وتطبيقاتها، وبرامج مواجهة التغير المناخي وخططها التي تشمل تطبيق منهج الاقتصاد الدائري للكربون، وتقنيات الحد من الانبعاثات، ما يؤكد صدقية التوجه نحو المزيد من الشراكات المُثلى المنعكسة إيجاباً على دول المنطقة وشعوبها.