التقى وفد لجنة الصداقة البرلمانية السعودية الأوروغوانية في مجلس الشورى، برئاسة عضو المجلس الدكتور إبراهيم بن محمود النحاس، رئيسة الجمعية العامة لبرلمان جمهورية الأوروغواي الشرقية بالنيابة غراسييلا بيانكي، بحضور سفير خادم الحرمين الشريفين لدى الأوروغواي إياد بن غازي حكيم، وذلك في مقر الجمعية العامة للبرلمان بالعاصمة مونتيفيديو أمس. وبحث اللقاء عدداً من الموضوعات ذات الاهتمام المشترك بين البلدين للإسهام في تعزيز العلاقات الثنائية في مختلف المجالات لاسيما العلاقات البرلمانية بين مجلس الشورى وبرلمان الأوروغواي، وتفعيل التواصل المستمر بينهما بشكل مستمر.
وأكد الجانبان، خلال اللقاء، أهمية العمل الثنائي المشترك بين البلدين في مختلف المجالات وعلى الأصعدة كافة، متطلعين في الوقت ذاته إلى زيادة التعاون؛ بما يحقق المصالح المشتركة لكلا البلدين.
كما اجتمعت لجنة الصداقة البرلمانية السعودية الأوروغوانية، في مجلس الشورى مع مجموعة الصداقة ولجان الشؤون الدولية لمجلسي الشيوخ والنواب، وتطرق الاجتماع إلى أهمية تعزيز دور الدبلوماسية البرلمانية وتنمية الحوار البرلماني بشأن القضايا ذات الاهتمام المشترك، وتقاسم التجارب والخبرات وتعزيز برامج التعاون. وخلال الزيارة، التقى وفد مجلس الشورى سكرتير الرئاسة بجمهورية الأوروغواي الشرقية الفاروا ديلجادو، ونائب وزير الخارجية نيكولاس البيرتوني، وبحث الجانبان العلاقات الثنائية بين البلدين الصديقين وسبل تطويرها في مختلف المجالات، واستعرض الاجتماع برامج رؤية السعودية 2030 وأهدافها الطموحة، وجهود المملكة في دعم الأمن والاستقرار على الصعيدين الإقليمي والدولي.
وأكد الجانبان، خلال اللقاء، أهمية العمل الثنائي المشترك بين البلدين في مختلف المجالات وعلى الأصعدة كافة، متطلعين في الوقت ذاته إلى زيادة التعاون؛ بما يحقق المصالح المشتركة لكلا البلدين.
كما اجتمعت لجنة الصداقة البرلمانية السعودية الأوروغوانية، في مجلس الشورى مع مجموعة الصداقة ولجان الشؤون الدولية لمجلسي الشيوخ والنواب، وتطرق الاجتماع إلى أهمية تعزيز دور الدبلوماسية البرلمانية وتنمية الحوار البرلماني بشأن القضايا ذات الاهتمام المشترك، وتقاسم التجارب والخبرات وتعزيز برامج التعاون. وخلال الزيارة، التقى وفد مجلس الشورى سكرتير الرئاسة بجمهورية الأوروغواي الشرقية الفاروا ديلجادو، ونائب وزير الخارجية نيكولاس البيرتوني، وبحث الجانبان العلاقات الثنائية بين البلدين الصديقين وسبل تطويرها في مختلف المجالات، واستعرض الاجتماع برامج رؤية السعودية 2030 وأهدافها الطموحة، وجهود المملكة في دعم الأمن والاستقرار على الصعيدين الإقليمي والدولي.