يلتحق بالعملية التعليمية في مدارس الإدارة العامة للتعليم بمنطقة مكة المكرمة في العام الدراسي الجديد 1445هـ 34038 طالبا وطالبة مستجدين بالصف الأول الابتدائي ومرحلة رياض الأطفال في 782 مدرسة للمرحلة الابتدائية والطفولة المبكرة ورياض الأطفال.
وهيأت المدارس مرافقها لاستقبال الطلاب والطالبات المستجدين لإنجاح الأسبوع التمهيدي وتحقيق أهدافه وتهيئة الطلاب لسرعة الاندماج مع المرحلة الجديدة في حياتهم التعليمية، حيث يهدف البرنامج إلى تبسيط الواقع المدرسي لجميع الطلبة وفق برنامج تربوي تدريجي مشوق ومحبب للنفس يساعد الطلاب المستجدين على الانتقال من محيط الأسرة الذي ألفوه إلى محيط المدرسة الأكثر رحابة وسعة، لاسيما إلى دوره الفاعل في مساعدتهم على التكيف نفسياً واجتماعياً مع المجتمع المدرسي الجديد وذلك من خلال إعداد فعاليات محفزة وبرامج جاذبة للبدء والانتظام الدراسي.
كما تستهدف البرامج توعية أولياء الأمور بحاجات المرحلة وتعريفهم بالخصائص النمائية والأساليب التربوية المناسبة في التعامل مع الخوف الذي يلازمهم حال دخولهم المدرسة أول مرة، وتوضيح دور الأسرة المأمول في هذا الجانب، وتوثيق العلاقة الإيجابية بين البيت والمدرسة والوقوف على المشكلات الصحية، والسلوكية، والنفسية للطلاب والطالبات في وقت مبكر، وتبصير أولياء الأمور بها، والتعاون مع المدرسة في السيطرة عليها وعلاجها وفق الأساليب التربوية والوقوف على الحالة الاجتماعية، والثقافية، والاقتصادية لأسرتهم، ومتابعة المستجدات من ذوي الاحتياجات الخاصة وتقديم الدعم المناسب لحالاتهم وتوزيعهم على الفصول الدراسية، وفق معايير تربوية محددة وتسهيل عملية اندماج طلاب وطالبات التربية الخاصة مع بقية أقرانهم بالمدرسة.
وهيأت المدارس مرافقها لاستقبال الطلاب والطالبات المستجدين لإنجاح الأسبوع التمهيدي وتحقيق أهدافه وتهيئة الطلاب لسرعة الاندماج مع المرحلة الجديدة في حياتهم التعليمية، حيث يهدف البرنامج إلى تبسيط الواقع المدرسي لجميع الطلبة وفق برنامج تربوي تدريجي مشوق ومحبب للنفس يساعد الطلاب المستجدين على الانتقال من محيط الأسرة الذي ألفوه إلى محيط المدرسة الأكثر رحابة وسعة، لاسيما إلى دوره الفاعل في مساعدتهم على التكيف نفسياً واجتماعياً مع المجتمع المدرسي الجديد وذلك من خلال إعداد فعاليات محفزة وبرامج جاذبة للبدء والانتظام الدراسي.
كما تستهدف البرامج توعية أولياء الأمور بحاجات المرحلة وتعريفهم بالخصائص النمائية والأساليب التربوية المناسبة في التعامل مع الخوف الذي يلازمهم حال دخولهم المدرسة أول مرة، وتوضيح دور الأسرة المأمول في هذا الجانب، وتوثيق العلاقة الإيجابية بين البيت والمدرسة والوقوف على المشكلات الصحية، والسلوكية، والنفسية للطلاب والطالبات في وقت مبكر، وتبصير أولياء الأمور بها، والتعاون مع المدرسة في السيطرة عليها وعلاجها وفق الأساليب التربوية والوقوف على الحالة الاجتماعية، والثقافية، والاقتصادية لأسرتهم، ومتابعة المستجدات من ذوي الاحتياجات الخاصة وتقديم الدعم المناسب لحالاتهم وتوزيعهم على الفصول الدراسية، وفق معايير تربوية محددة وتسهيل عملية اندماج طلاب وطالبات التربية الخاصة مع بقية أقرانهم بالمدرسة.