أبدت هيئة تنظيم الكهرباء تفهمها لمقال الزميل الكاتب عبده خال، بعنوان «قطع التيار الكهربائي كارثة»، الذي نشرته «عكاظ» الأحد 6 أغسطس، كما عبرت الهيئة عن تقديرها لما يُحدِثه انقطاع التيار الكهربائي من إزعاج، واعتذارها لمن يتأثرون بالانقطاعات.
وأكدت الهيئة، حرصها على اتخاذ جميع الإجراءات التي تضمن استمرار الخدمة الكهربائية، والتزام الجميع بمعايير استمرار الخدمة وعدم انقطاعها، مع المحافظة على قواعد السلامة. وأشارت هيئة تنظيم الكهرباء إلى أن الحالة التي أوردها الكاتب عبده خال، تحديداً، مُبينةً أنها تابعت قيام مقدم الخدمة بمعالجة الملاحظة بشأن انقطاع التيار الكهربائي لفترة محدودة، والواردة في حينه حسب المتبع.
وبيّنت أنها اعتمدت عدداً من اللوائح والأدلة المنظمة لتقديم الخدمة الكهربائية وعلى رأسها دليل تقديم الخدمة الكهربائية والذي ينظم العلاقة بين مقدم الخدمة والمستهلكين ويحفظ حقوقهم، ومن ضمن الحقوق ما يتعلق بضمان استمرار الخدمة لكافة المستهلكين وعلى رأسهم ذوو الاحتياجات الماسة للكهرباء، بالإضافة إلى دليل المعايير المضمونة الذي يضمن حق المستهلك في التعويض في حال إخفاق مقدم الخدمة في الوفاء بالحد الأدنى المطلوب من هذه المعايير.
وجددت الهيئة حرصها على استقبال ومعالجة شكاوى المستهلكين حول مختلف جوانب تقديم الخدمة الكهربائية على مدار الساعة طوال أيام الأسبوع من خلال قنواتها المتاحة وحساباتها على مواقع التواصل الاجتماعي، واتخاذ الإجراءات النظامية اللازمة مع من يثبت تقصيره في تقديم الخدمة.
وعلى السياق ذاته، علقت الشركة السعودية للكهرباء، على مقال الكاتب عبده خال، واعتذرت عن الانقطاع «الخارج عن إرادتها»، مؤكدة معالجتها للأمر في حينه، وحرصها على استمرار تحسين الخدمة الكهربائية بما يتوافق مع الخطة الاستثمارية الطموحة لمشاريع منظومة الطاقة الكهربائية في جميع المناطق وفق برنامج زمني محدد، والذي ساهم بشكل كبير في تحسين مؤشرات الموثوقية ورفع مستوى الخدمة الكهربائية مقارنة بالأعوام السابقة، وأن الجهود مستمرة في متابعة أداء الشبكة الكهربائية وتحسين موثوقيتها.
وعبرت الشركة السعودية للكهرباء، عن حرصها التام على تقديم أفضل الخدمات وتعزيز موثوقية الخدمة الكهربائية لجميع المشتركين في مختلف مناطق المملكة.
وأكدت الهيئة، حرصها على اتخاذ جميع الإجراءات التي تضمن استمرار الخدمة الكهربائية، والتزام الجميع بمعايير استمرار الخدمة وعدم انقطاعها، مع المحافظة على قواعد السلامة. وأشارت هيئة تنظيم الكهرباء إلى أن الحالة التي أوردها الكاتب عبده خال، تحديداً، مُبينةً أنها تابعت قيام مقدم الخدمة بمعالجة الملاحظة بشأن انقطاع التيار الكهربائي لفترة محدودة، والواردة في حينه حسب المتبع.
وبيّنت أنها اعتمدت عدداً من اللوائح والأدلة المنظمة لتقديم الخدمة الكهربائية وعلى رأسها دليل تقديم الخدمة الكهربائية والذي ينظم العلاقة بين مقدم الخدمة والمستهلكين ويحفظ حقوقهم، ومن ضمن الحقوق ما يتعلق بضمان استمرار الخدمة لكافة المستهلكين وعلى رأسهم ذوو الاحتياجات الماسة للكهرباء، بالإضافة إلى دليل المعايير المضمونة الذي يضمن حق المستهلك في التعويض في حال إخفاق مقدم الخدمة في الوفاء بالحد الأدنى المطلوب من هذه المعايير.
وجددت الهيئة حرصها على استقبال ومعالجة شكاوى المستهلكين حول مختلف جوانب تقديم الخدمة الكهربائية على مدار الساعة طوال أيام الأسبوع من خلال قنواتها المتاحة وحساباتها على مواقع التواصل الاجتماعي، واتخاذ الإجراءات النظامية اللازمة مع من يثبت تقصيره في تقديم الخدمة.
وعلى السياق ذاته، علقت الشركة السعودية للكهرباء، على مقال الكاتب عبده خال، واعتذرت عن الانقطاع «الخارج عن إرادتها»، مؤكدة معالجتها للأمر في حينه، وحرصها على استمرار تحسين الخدمة الكهربائية بما يتوافق مع الخطة الاستثمارية الطموحة لمشاريع منظومة الطاقة الكهربائية في جميع المناطق وفق برنامج زمني محدد، والذي ساهم بشكل كبير في تحسين مؤشرات الموثوقية ورفع مستوى الخدمة الكهربائية مقارنة بالأعوام السابقة، وأن الجهود مستمرة في متابعة أداء الشبكة الكهربائية وتحسين موثوقيتها.
وعبرت الشركة السعودية للكهرباء، عن حرصها التام على تقديم أفضل الخدمات وتعزيز موثوقية الخدمة الكهربائية لجميع المشتركين في مختلف مناطق المملكة.