أشاد وزير الخارجية السعودي الأمير فيصل بن فرحان، أمس (الثلاثاء)، بالعلاقات المميزة والأخوية بين السعودية ومصر بمختلف الأصعدة السياسية والاقتصادية، مؤكداً اعتزاز الجانب السعودي بالزخم الذي وصلت إليه العلاقات الثنائية في شتى المجالات.
وناقش الأمير فيصل بن فرحان، مع وزير الخارجية المصري سامح شكري، في القاهرة، التطورات التي تشهدها قضايا المنطقة وسبل تعزيز آليات التشاور والتنسيق بين الرياض والقاهرة تجاهها، وفي مقدمتها الأوضاع في كل من السودان، وليبيا، واليمن، وسورية، والقضية الفلسطينية.
وأكد الوزيران، ضرورة الدفع بأطر التضامن والعمل العربي المشترك في مواجهة الأزمات المختلفة بالمنطقة حفاظاً على الأمن القومي العربي، وبحيث تكون الحلول المطروحة لتلك القضايا عربية خالصة.
من جهته، أكد وزير الخارجية المصري سامح شكري، أن بلاده تعتز بالروابط الوثيقة والأخوية التي تجمع بين السعودية ومصر في مختلف المجالات، سواء على المستوى الرسمي أو الشعبي، التي تستمد قوتها من العلاقات الراسخة الممتدة التي دائماً ما جمعت بين البلدين والشعبين الشقيقين.
وأعرب شكري، عن تطلعه لمواصلة العمل سوياً من أجل الدفع بآليات التشاور والتنسيق لتعميق أطر التعاون الثنائي في القطاعات محل أولوية البلدين على نحو يخدم مصالح وتطلعات البلدين.
وقال المتحدث باسم وزارة الخارجية المصرية السفير أحمد أبو زيد، إن شكري استقبل بمقر الوزارة نظيره الأمير فيصل بن فرحان، وتناول اللقاء سبل تعزيز مسار العلاقات الثنائية، والتباحث وتبادل الرؤى تجاه مختلف القضايا الإقليمية والأزمات التي تشهدها المنطقة، وذلك على هامش مشاركة الوزيرين في أعمال اجتماع مجموعة الاتصال الوزارية العربية المعنية بسورية المنعقِد في القاهرة.
وناقش الأمير فيصل بن فرحان، مع وزير الخارجية المصري سامح شكري، في القاهرة، التطورات التي تشهدها قضايا المنطقة وسبل تعزيز آليات التشاور والتنسيق بين الرياض والقاهرة تجاهها، وفي مقدمتها الأوضاع في كل من السودان، وليبيا، واليمن، وسورية، والقضية الفلسطينية.
وأكد الوزيران، ضرورة الدفع بأطر التضامن والعمل العربي المشترك في مواجهة الأزمات المختلفة بالمنطقة حفاظاً على الأمن القومي العربي، وبحيث تكون الحلول المطروحة لتلك القضايا عربية خالصة.
من جهته، أكد وزير الخارجية المصري سامح شكري، أن بلاده تعتز بالروابط الوثيقة والأخوية التي تجمع بين السعودية ومصر في مختلف المجالات، سواء على المستوى الرسمي أو الشعبي، التي تستمد قوتها من العلاقات الراسخة الممتدة التي دائماً ما جمعت بين البلدين والشعبين الشقيقين.
وأعرب شكري، عن تطلعه لمواصلة العمل سوياً من أجل الدفع بآليات التشاور والتنسيق لتعميق أطر التعاون الثنائي في القطاعات محل أولوية البلدين على نحو يخدم مصالح وتطلعات البلدين.
وقال المتحدث باسم وزارة الخارجية المصرية السفير أحمد أبو زيد، إن شكري استقبل بمقر الوزارة نظيره الأمير فيصل بن فرحان، وتناول اللقاء سبل تعزيز مسار العلاقات الثنائية، والتباحث وتبادل الرؤى تجاه مختلف القضايا الإقليمية والأزمات التي تشهدها المنطقة، وذلك على هامش مشاركة الوزيرين في أعمال اجتماع مجموعة الاتصال الوزارية العربية المعنية بسورية المنعقِد في القاهرة.