حكايات يرويها متعاطون سقطوا في وحل الإدمان، فتدمرت حياتهم، وفقدوا كل شيء حتى شبابهم، يروي سجين ما خلفته المخدرات على حياته، يقول: «أضعت نفسي من أجل 200 ألف ريال.. فقد أغرتني أحلام الثراء ولاح لي حلم الحصول على سيارة ومنزل فخم، فتورطت في قضية تلقي مخدرات من الخارج، بعد عملي مع أحد المهربين، كان عمري -حينذاك- 27 عاماً». يتابع المتحدث: «نسيت أهلي الذين تغربت عنهم لأساعدهم فتسببت في أذاهم وأصبحت أوضاعهم المادية أصعب من قبل، وشعرت بأنني لم أستفد من الدراسة ولا الجامعة، ضاع كل شيء وأنا في السجن، فنجان قهوة مع الوالدة صباحاً يساوي الكثير». ولم يختلف سجين آخر عما سقط به سابقه، ويروي قصة إدانته في قضايا مخدرات جانباً من المآسي التي عاشها خلال سنوات من التعاطي إلى أن انتقل إلى مرحلة الترويج. وقال: إنه بدأ تعاطي المخدرات بعمر 15 عاماً واستمر حتى وصل إلى 18 عاماً، ثم بدأ في الترويج ليتمكن من شراء المواد المخدرة التي يستخدمها، مبيناً أن عمره الآن 54 عاماً، ولديه ابن لم يلتقِه منذ 15 عاماً؛ لأن أمه تخاف عليه منه. وأضاف: «ضاع من عمري 35 عاماً، تعرضت لخسائر كبيرة؛ اجتماعية وصحية ومادية، وواجهت خلال مسيرتي المنحرفة أشياء بشعة ومآسٍ مؤلمة، شاهدت بعض أصدقائي يموتون أمامي بالمجلس الذي يتعاطون فيه بسبب جرعات زائدة، أصحابي قاموا برمي المتوفى في الزبالة». وفي موقع آخر، روى مدمن قصة سقوطه واتجاهه نحو السلب والسرقة، ما أدى به إلى السجن لمدة خمس سنوات، بعد تعرفه على مجموعة من الأشخاص المتعاطين، دفعه لمشاركتهم التعاطي، إلا أن إنفاقهم ببذخ على المخدرات كان دافعاً لهم للاتجاه للسرقة؛ وهو الأمر الذي دفعه هو الآخر لمجاراتهم باتباع نفس الأفعال. وأضاف أنه قُبض عليه خلال تعاطيه برفقة أحد رفاقه وحكم عليه بالسجن لمدة خمس سنوات.
ترغيب وترهيب المراهقين
أكدت النيابة العامة، أن العقوبات تشدد في حدها الأعلى لكل من هيأ مكاناً، أو أداره لتعاطي المواد المخدرة، أو المؤثرات العقلية. وأوضحت أن الجرائم الكبيرة الموجبة للتوقيف تشمل كل من نشر عبر وسائل التواصل الاجتماعي، أو الشبكة المعلوماتية تعاطي المخدرات، أو المؤثرات العقلية، أو تسهيل التعامل بها، وسيعاقب بعقوبات رادعة. ونبهت النيابة أنها تشدد العقوبات في تعاطي المخدرات إذا تعاطى المادة المخدرة أو المؤثر العقلي أو استعملها أو كان تحت تأثيرها أثناء تأدية عمله، وذلك وفقاً للمادة الـ41 من نظام مكافحة المخدرات الذي يعاقب بالسجن مدة لا تقل عن 6 أشهر ولا تزيد على سنتين، كل من ارتكب أحد الأفعال الجرمية المنصوص عليها في المادتين الـ37 والـ38 من النظام، وكان ذلك بقصد التعاطي أو الاستعمال الشخصي في غير الأحوال المصرح بها نظاما.
فيما تشدد عقوبة الجاني إذا استغل في ارتكاب جريمته أحداً ممن يتولى تربيتهم أو ممن له سلطة فعلية عليه أو استخدم في ذلك قاصراً، أو قدم لقاصر مخدراً أو باعه إياه أو دفعه إلى تعاطيه بأي وسيلة من وسائل الترغيب أو الترهيب.
ووفقا المادة الـ38 من نظام مكافحة المخدرات والمؤثرات العقلية، يتم تشديد العقوبة على الجاني، في حالة استغلاله في ارتكاب الجريمة أحداً ممن يتولى تربيتهم أو من الأشخاص الذين له سلطة عليهم بشكل فعلي، أو في حالة استخدام قاصر في تلك الجرائم.
أعراض الانسحاب في النفس والجسد
كشفت وزارة الصحة، أن مشكلة المخدرات، حالياً، من أكبر المشكلات التي تعانيها دول العالم وتسعى جاهدة لمحاربتها؛ لما لها من أضرار جسيمة على النواحي الصحية والاجتماعية والاقتصادية والأمنية، ولم تعد المشكلة قاصرة على نوع واحد من المخدرات أو على بلد معين أو طبقة محددة من المجتمع، بل شملت جميع الأنواع والطبقات، كما ظهرت مركبات عديدة جديدة لها تأثير واضح على الجهاز العصبي والدماغ.
وعرّفت الوزارة الإدمان بكونه الحالة الناتجة عن استعمال مواد مخدرة بصفة مستمرة؛ فيصبح الإنسان معتمداً عليها نفسياً وجسدياً، ويحتاج إلى زيادة الجرعة من وقت لآخر ليحصل على الأثر نفسه دائماً، ويتناول المدمن جرعات تتضاعف في زمن وجيز حتى تصل إلى درجة تسبب أشد الضرر بالجسم والعقل، فيفقد الشخص القدرة على القيام بأعماله وواجباته اليومية في غياب هذه المادة، وفي حالة التوقف عن استعمالها تظهر عليه أعراض نفسية وجسدية خطيرة تسمى أعراض الانسحاب، وقد تؤدي إلى الموت أو الإدمان؛ الذي يتمثل في إدمان المشروبات الروحية أو المخدرات أو الأدوية النفسية المهدئة أو المنومة أو المنشطة. وبينت وزارة الصحة أسباب تعرض الفرد لخطر الإدمان؛ ومنها الجهل بأخطار استعمال المخدر، وضعف الوازع الديني، والتنشئة الاجتماعية غير السليمة، والتفكك الأسري، والفقر والجهل والأمية.
انتحار وموت مفاجئ
الأعراض المصاحبة لتعاطي المنشطات والمهدئات والمسكنات المخدرة تتمثل في: النشوة والتهيج، والاكتئاب والأرق، واحتقان الأنف وأضرار تلحق بالغشاء المخاطي للأنف، وفقدان الوزن، وزيادة معدل ضربات القلب وضغط الدم ودرجة الحرارة، وجنون العظمة، والنعاس ودوخة، ومشكلات في الذاكرة، اكتئاب، تباطؤ في التنفس وانخفاض ضغط الدم، ارتباك وصعوبة التناسق الحركي. وانخفاض الشعور بالألم، ارتباك، تباطؤ في التنفس، وإمساك. وشددت وزارة الصحة على آثار ومضاعفات إدمان المخدرات، إذ يعاني المدمن من مشكلات صحية، ويؤدي إدمان المخدرات إلى حدوث مشكلات صحية بدنية وعقلية، ويعتمد ذلك على نوع المخدرات المستخدمة، وفقدان الوعي والغيبوبة والموت المفاجئ، خصوصاً عند أخذ جرعات عالية أو إذا تم الجمع بين أنواع المخدرات أو الكحول.
كما قد يصاب المدمن بالأمراض المعدية؛ مثل الإيدز سواء من خلال العلاقات الجنسية المحرمة أو عن طريق مشاركة الإبر، والتعرض لحوادث السير في حالة السكر، وقد يؤدي إلى الانتحار.
جماعات المساندة الذاتية
من آثار الإدمان المشكلات الأسرية والخلافات الزوجية بسبب التغيرات السلوكية التي تطرأ على المدمن، وتعرضه لمسائل قانونية، إذ إن إدمان المخدرات يؤدي إلى السرقة وقيادة السيارة تحت تأثير المخدرات وغيرها. ومن أبرز الآثار والمشكلات المالية، الإنفاق بلا حساب لشراء المخدرات؛ التي تقود المدمن إلى سلوكيات غير قانونية وغير أخلاقية.
وعن علاج إدمان المخدرات، بيّنت الصحة أنها تشمل تنظيم برامج علاجية للمرضى؛ سواء في المستشفيات أو في العيادات الخارجية، وتقديم المشورة لهم ومساعدتهم على مقاومة استخدام المخدرات مرة أخرى، والتغلب على الإدمان.
ومن برامج العلاج الدورات التعليمية التي تركز على حصول المدمن على العلاج الداعم ومنع الانتكاس، ويمكن تحقيق ذلك في جلسات فردية أو جماعية أو أسرية، وأخذ المشورة من مستشار نفسي بشكل منفرد أو مع الأسرة، أو من طبيب نفسي تساعد على مقاومة إغراء إدمان المخدرات واستئناف تعاطيها.
وتعد جماعات المساعدة الذاتية من أبرز المعالجات، فهذه الجماعات موجودة من أجل الأشخاص المدمنين على المخدرات، ورسالتهم هي أن الإدمان هو مرض مزمن وهناك خطر للانتكاس، وأن العلاج الداعم والمستمر الذي يشمل العلاج بالأدوية وتقديم المشورة واجتماعات جماعات المساعدة الذاتية ضروري لمنع الانتكاس مرة أخرى. ويساعد الطبيب المعالج على تحديد موقع هذه الجماعات.
هل يخرج ابنك من البيت ليلاً؟
من أسباب السقوط الثراء الفاحش والتبذير دون حساب، وانشغال الوالدين عن الأبناء، وعدم وجود الرقابة والتوجيه، إضافة إلى عدم وجود الحوار بين أفراد العائلة، ومجالسة أو مصاحبة رفاق السوء، والبطالة والفراغ. وكشفت الصحة علامات الشخص المدمن؛ ومنها التغيّر المفاجئ في نمط الحياة كالغياب المتكرر والانقطاع عن العمل أو الدراسة، وتدني المستوى الدراسي أو تدني أدائه في العمل، والخروج من البيت لفترات طويلة والتأخر خارج البيت ليلاً. كما أن التعامل بسرية فيما يتعلق بخصوصياته من علامات الشخص المدمن، إضافة إلى تقلب المزاج وعدم الاهتمام بالمظهر، والغضب لأتفه الأسباب، والتهرب من تحمل المسؤولية واللامبالاة، والإسراف وزيادة الطلب على النقود، والميل إلى الانطواء والوحدة، وفقدان الوزن الملحوظ نتيجة فقدان الشهية. وتظهر الأعراض المصاحبة لتعاطي المخدرات، بضعف الذاكرة وصعوبة التركيز والتناسق الحركي، وزيادة ضغط الدم ومعدل ضربات القلب، واحمرار العينين، وزيادة الشهية، وجنون العظمة.
علامات الإدمان:
تغير مفاجئ في نمط الحياة
تقلب المزاج وعدم الاهتمام بالمظهر
التعامل بسرية والغضب لأتفه الأسباب
التهرب من تحمل المسؤولية والتأخر ليلاً
ترغيب وترهيب المراهقين
أكدت النيابة العامة، أن العقوبات تشدد في حدها الأعلى لكل من هيأ مكاناً، أو أداره لتعاطي المواد المخدرة، أو المؤثرات العقلية. وأوضحت أن الجرائم الكبيرة الموجبة للتوقيف تشمل كل من نشر عبر وسائل التواصل الاجتماعي، أو الشبكة المعلوماتية تعاطي المخدرات، أو المؤثرات العقلية، أو تسهيل التعامل بها، وسيعاقب بعقوبات رادعة. ونبهت النيابة أنها تشدد العقوبات في تعاطي المخدرات إذا تعاطى المادة المخدرة أو المؤثر العقلي أو استعملها أو كان تحت تأثيرها أثناء تأدية عمله، وذلك وفقاً للمادة الـ41 من نظام مكافحة المخدرات الذي يعاقب بالسجن مدة لا تقل عن 6 أشهر ولا تزيد على سنتين، كل من ارتكب أحد الأفعال الجرمية المنصوص عليها في المادتين الـ37 والـ38 من النظام، وكان ذلك بقصد التعاطي أو الاستعمال الشخصي في غير الأحوال المصرح بها نظاما.
فيما تشدد عقوبة الجاني إذا استغل في ارتكاب جريمته أحداً ممن يتولى تربيتهم أو ممن له سلطة فعلية عليه أو استخدم في ذلك قاصراً، أو قدم لقاصر مخدراً أو باعه إياه أو دفعه إلى تعاطيه بأي وسيلة من وسائل الترغيب أو الترهيب.
ووفقا المادة الـ38 من نظام مكافحة المخدرات والمؤثرات العقلية، يتم تشديد العقوبة على الجاني، في حالة استغلاله في ارتكاب الجريمة أحداً ممن يتولى تربيتهم أو من الأشخاص الذين له سلطة عليهم بشكل فعلي، أو في حالة استخدام قاصر في تلك الجرائم.
أعراض الانسحاب في النفس والجسد
كشفت وزارة الصحة، أن مشكلة المخدرات، حالياً، من أكبر المشكلات التي تعانيها دول العالم وتسعى جاهدة لمحاربتها؛ لما لها من أضرار جسيمة على النواحي الصحية والاجتماعية والاقتصادية والأمنية، ولم تعد المشكلة قاصرة على نوع واحد من المخدرات أو على بلد معين أو طبقة محددة من المجتمع، بل شملت جميع الأنواع والطبقات، كما ظهرت مركبات عديدة جديدة لها تأثير واضح على الجهاز العصبي والدماغ.
وعرّفت الوزارة الإدمان بكونه الحالة الناتجة عن استعمال مواد مخدرة بصفة مستمرة؛ فيصبح الإنسان معتمداً عليها نفسياً وجسدياً، ويحتاج إلى زيادة الجرعة من وقت لآخر ليحصل على الأثر نفسه دائماً، ويتناول المدمن جرعات تتضاعف في زمن وجيز حتى تصل إلى درجة تسبب أشد الضرر بالجسم والعقل، فيفقد الشخص القدرة على القيام بأعماله وواجباته اليومية في غياب هذه المادة، وفي حالة التوقف عن استعمالها تظهر عليه أعراض نفسية وجسدية خطيرة تسمى أعراض الانسحاب، وقد تؤدي إلى الموت أو الإدمان؛ الذي يتمثل في إدمان المشروبات الروحية أو المخدرات أو الأدوية النفسية المهدئة أو المنومة أو المنشطة. وبينت وزارة الصحة أسباب تعرض الفرد لخطر الإدمان؛ ومنها الجهل بأخطار استعمال المخدر، وضعف الوازع الديني، والتنشئة الاجتماعية غير السليمة، والتفكك الأسري، والفقر والجهل والأمية.
انتحار وموت مفاجئ
الأعراض المصاحبة لتعاطي المنشطات والمهدئات والمسكنات المخدرة تتمثل في: النشوة والتهيج، والاكتئاب والأرق، واحتقان الأنف وأضرار تلحق بالغشاء المخاطي للأنف، وفقدان الوزن، وزيادة معدل ضربات القلب وضغط الدم ودرجة الحرارة، وجنون العظمة، والنعاس ودوخة، ومشكلات في الذاكرة، اكتئاب، تباطؤ في التنفس وانخفاض ضغط الدم، ارتباك وصعوبة التناسق الحركي. وانخفاض الشعور بالألم، ارتباك، تباطؤ في التنفس، وإمساك. وشددت وزارة الصحة على آثار ومضاعفات إدمان المخدرات، إذ يعاني المدمن من مشكلات صحية، ويؤدي إدمان المخدرات إلى حدوث مشكلات صحية بدنية وعقلية، ويعتمد ذلك على نوع المخدرات المستخدمة، وفقدان الوعي والغيبوبة والموت المفاجئ، خصوصاً عند أخذ جرعات عالية أو إذا تم الجمع بين أنواع المخدرات أو الكحول.
كما قد يصاب المدمن بالأمراض المعدية؛ مثل الإيدز سواء من خلال العلاقات الجنسية المحرمة أو عن طريق مشاركة الإبر، والتعرض لحوادث السير في حالة السكر، وقد يؤدي إلى الانتحار.
جماعات المساندة الذاتية
من آثار الإدمان المشكلات الأسرية والخلافات الزوجية بسبب التغيرات السلوكية التي تطرأ على المدمن، وتعرضه لمسائل قانونية، إذ إن إدمان المخدرات يؤدي إلى السرقة وقيادة السيارة تحت تأثير المخدرات وغيرها. ومن أبرز الآثار والمشكلات المالية، الإنفاق بلا حساب لشراء المخدرات؛ التي تقود المدمن إلى سلوكيات غير قانونية وغير أخلاقية.
وعن علاج إدمان المخدرات، بيّنت الصحة أنها تشمل تنظيم برامج علاجية للمرضى؛ سواء في المستشفيات أو في العيادات الخارجية، وتقديم المشورة لهم ومساعدتهم على مقاومة استخدام المخدرات مرة أخرى، والتغلب على الإدمان.
ومن برامج العلاج الدورات التعليمية التي تركز على حصول المدمن على العلاج الداعم ومنع الانتكاس، ويمكن تحقيق ذلك في جلسات فردية أو جماعية أو أسرية، وأخذ المشورة من مستشار نفسي بشكل منفرد أو مع الأسرة، أو من طبيب نفسي تساعد على مقاومة إغراء إدمان المخدرات واستئناف تعاطيها.
وتعد جماعات المساعدة الذاتية من أبرز المعالجات، فهذه الجماعات موجودة من أجل الأشخاص المدمنين على المخدرات، ورسالتهم هي أن الإدمان هو مرض مزمن وهناك خطر للانتكاس، وأن العلاج الداعم والمستمر الذي يشمل العلاج بالأدوية وتقديم المشورة واجتماعات جماعات المساعدة الذاتية ضروري لمنع الانتكاس مرة أخرى. ويساعد الطبيب المعالج على تحديد موقع هذه الجماعات.
هل يخرج ابنك من البيت ليلاً؟
من أسباب السقوط الثراء الفاحش والتبذير دون حساب، وانشغال الوالدين عن الأبناء، وعدم وجود الرقابة والتوجيه، إضافة إلى عدم وجود الحوار بين أفراد العائلة، ومجالسة أو مصاحبة رفاق السوء، والبطالة والفراغ. وكشفت الصحة علامات الشخص المدمن؛ ومنها التغيّر المفاجئ في نمط الحياة كالغياب المتكرر والانقطاع عن العمل أو الدراسة، وتدني المستوى الدراسي أو تدني أدائه في العمل، والخروج من البيت لفترات طويلة والتأخر خارج البيت ليلاً. كما أن التعامل بسرية فيما يتعلق بخصوصياته من علامات الشخص المدمن، إضافة إلى تقلب المزاج وعدم الاهتمام بالمظهر، والغضب لأتفه الأسباب، والتهرب من تحمل المسؤولية واللامبالاة، والإسراف وزيادة الطلب على النقود، والميل إلى الانطواء والوحدة، وفقدان الوزن الملحوظ نتيجة فقدان الشهية. وتظهر الأعراض المصاحبة لتعاطي المخدرات، بضعف الذاكرة وصعوبة التركيز والتناسق الحركي، وزيادة ضغط الدم ومعدل ضربات القلب، واحمرار العينين، وزيادة الشهية، وجنون العظمة.
علامات الإدمان:
تغير مفاجئ في نمط الحياة
تقلب المزاج وعدم الاهتمام بالمظهر
التعامل بسرية والغضب لأتفه الأسباب
التهرب من تحمل المسؤولية والتأخر ليلاً