يأتي إعلان حزب العمال البريطاني تأييده لمحادثات يتوقع أن يجريها رئيس وزراء حكومة حزب المحافظين ريشي سوناك مع ولي العهد رئيس مجلس الوزراء الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز، خلال زيارته المرتقبة للندن، بعد أن أبلغ سوناك الأمير محمد بن سلمان بأنه يتطلع لمحادثاتهما «في أقرب فرصة، وأنه يتطلع شخصياً لتعميق العلاقات العريقة» بين البلدين، ليؤكد المكانة التي تحتلها المملكة على الخارطة العالمية، والمكانة الكبيرة التي يحظى بها ولي العهد في الأوساط الدولية، على المستويين الرسمي والشعبي، بعد النجاحات النوعية التي حققها على الصّعد السياسية والاقتصادية والأمنية والعسكرية، وعلى مستوى القفزات والإصلاحات في الداخل، التي ما زالت أصداؤها تتردد في جميع المحافل الإقليمية والدولية، خصوصاً أنها تستهدف المواطن والمقيم على حد سواء، وفق إجراءات قلّ أن توجد في كثير من الدول، وهي التي تراعي حقوق الإنسان، وتصون كرامته، وتضمن له الحياة الكريمة.
وتبرهن زيارة ولي العهد الأمير محمد بن سلمان لبريطانيا، أن تحركات المملكة، وتبنيها الكثير من المواقف السياسية العادلة تجاه القضايا التي تؤثر على أمن واستقرار المنطقة والعالم، وخصوصاً الحرب الروسية الأوكرانية، والأزمات في سورية واليمن والسودان والعراق ولبنان، قد حظيت بالقبول من جميع الأطراف الدولية، التي ترى أن المملكة أصبحت اليوم وبفضل سياستها الحكيمة، وعلاقاتها المتوازنة، وقربها من الدول العربية والإسلامية، قادرة على حلحلة هذه القضايا الملحة، والملفات الشائكة، التي أثّرت كثيراً على حياة الشعوب وأمنها.
وتكتسب المملكة مكانتها العالمية، لصدق نواياها، وثبات مواقفها، والوفاء بوعودها، وانحيازها للشعوب مهما كانت الكلفة الاقتصادية في سبيل معالجة أوضاعها، وتمكينها من أن تعيش في أمن وأمان ورغد من العيش، حتى أن هذه الشعوب أصبحت تتغنى بالمملكة وقيادتها، وتؤكد دوماً أنها تساند قراراتها، وتبارك توجهاتها، بل وتقف إلى جانبها ضد كل من تسول له نفسه المساس بأمنها، أو النيل من سمعتها، ممن لا تروق لهم سياستها العادلة المحقة.
وتبرهن زيارة ولي العهد الأمير محمد بن سلمان لبريطانيا، أن تحركات المملكة، وتبنيها الكثير من المواقف السياسية العادلة تجاه القضايا التي تؤثر على أمن واستقرار المنطقة والعالم، وخصوصاً الحرب الروسية الأوكرانية، والأزمات في سورية واليمن والسودان والعراق ولبنان، قد حظيت بالقبول من جميع الأطراف الدولية، التي ترى أن المملكة أصبحت اليوم وبفضل سياستها الحكيمة، وعلاقاتها المتوازنة، وقربها من الدول العربية والإسلامية، قادرة على حلحلة هذه القضايا الملحة، والملفات الشائكة، التي أثّرت كثيراً على حياة الشعوب وأمنها.
وتكتسب المملكة مكانتها العالمية، لصدق نواياها، وثبات مواقفها، والوفاء بوعودها، وانحيازها للشعوب مهما كانت الكلفة الاقتصادية في سبيل معالجة أوضاعها، وتمكينها من أن تعيش في أمن وأمان ورغد من العيش، حتى أن هذه الشعوب أصبحت تتغنى بالمملكة وقيادتها، وتؤكد دوماً أنها تساند قراراتها، وتبارك توجهاتها، بل وتقف إلى جانبها ضد كل من تسول له نفسه المساس بأمنها، أو النيل من سمعتها، ممن لا تروق لهم سياستها العادلة المحقة.