لا يسع أي مواطن ومواطنة إلا أن يفخر بكل قطاعات دولتنا، إلا أن قطاعي الجمارك وأمن الحدود من القطاعات الضاربة أبدع الأمثلة في صون أمن المجتمع بحماية حدود الوطن، ومنع كل ما من شأنه الإساءة لإنسان تُعلي دولته من شأنه وتبذل في سبيله الغالي والنفيس.
لا يكاد يمر يوم أو ساعة إلا وهناك ضبط وتحريز أو منع أو تكبيد المتطاولين أو محاولي التطاول أكبر خسائر جراء ما اقترفوه من نيات سيئة، وخطط أثيمة، وانتهاكات سافرة لحدود وطن مُقدّس يحظى باهتمام واحترام نحو ملياري مسلم ومئات الملايين من كافة الملل والنِحَل والديانات.
ولا يغيب عن أذهان المفسدين أن قوة المملكة، وطموحها، ومنجزاتها مقترنة بسلامة وسويّة شبان وفتيات البلد، ولذا كان الاستهداف الشرس سمة من سمات مرحلة الرؤية، كون القدرات الشابة تقوم على برامج اقتصادية واجتماعية وتنموية تستهدف التجهيز لوطن ما بعد حقبة النفط.
وتسهم الجمارك السعودية إسهاماً فاعلاً في بناء اقتصاد الوطن، ونموّه، بدفع عجلة التنمية عبر منظومة عمل تجوّد وتطوّر الأعمال والإجراءات الجمركية، فغدت ذات كفاءة عالية تسهم في توفير بيئة جاذبة للمستوردين والمصدرين والمستثمرين، وتبنت أحدث الحلول والتقنيات الذكية لتذليل كافة المعوقات وتعزيز مبدأ الشراكات.
ونجحت كوادر أمن الحدود بالتنسيق المستمر مع جماركنا في صد أذى كبير، تتبناه جهات شانئة لا تخفى على ذي فطنة، فتوالت النجاحات في التصدي للمخدرات بأنواعها، والحد من التهريب بصورة مبهجة، وإحكام الرقابة على المنافذ كافة.
وتظل جهود قطاعات أمن الحدود ويقظة منسوبي الجمارك عبر المنافذ الرسمية، والحدود البرية والبحرية، مصدر اعتزاز الدولة والمواطن، ويظل المواطن رجل الأمن الأول بتعاونه ودوره الإيجابي، والحذر من التعاطف مع الخونة، والغادرين، من خلال التستر أو حمل حقائب وأغراض خاصة بغيرهم لكي لا يقعوا في شرك التهريب، فالشبكات الإجرامية لها حِيَل وأساليب ملتوية في استغلال براءة مواطني هذا البلد وتوريطهم بخُبث ومكر، ما يوجب الحيطة والتعاون مع رجال المكافحة بالتبليغ عن أي نشاط مشبوه، أو تحركات مريبة، وشكراً من القلب لكل من يفتدي وطنه بروحه في سبيل دفع الضرر عن مواطنيه.
لا يكاد يمر يوم أو ساعة إلا وهناك ضبط وتحريز أو منع أو تكبيد المتطاولين أو محاولي التطاول أكبر خسائر جراء ما اقترفوه من نيات سيئة، وخطط أثيمة، وانتهاكات سافرة لحدود وطن مُقدّس يحظى باهتمام واحترام نحو ملياري مسلم ومئات الملايين من كافة الملل والنِحَل والديانات.
ولا يغيب عن أذهان المفسدين أن قوة المملكة، وطموحها، ومنجزاتها مقترنة بسلامة وسويّة شبان وفتيات البلد، ولذا كان الاستهداف الشرس سمة من سمات مرحلة الرؤية، كون القدرات الشابة تقوم على برامج اقتصادية واجتماعية وتنموية تستهدف التجهيز لوطن ما بعد حقبة النفط.
وتسهم الجمارك السعودية إسهاماً فاعلاً في بناء اقتصاد الوطن، ونموّه، بدفع عجلة التنمية عبر منظومة عمل تجوّد وتطوّر الأعمال والإجراءات الجمركية، فغدت ذات كفاءة عالية تسهم في توفير بيئة جاذبة للمستوردين والمصدرين والمستثمرين، وتبنت أحدث الحلول والتقنيات الذكية لتذليل كافة المعوقات وتعزيز مبدأ الشراكات.
ونجحت كوادر أمن الحدود بالتنسيق المستمر مع جماركنا في صد أذى كبير، تتبناه جهات شانئة لا تخفى على ذي فطنة، فتوالت النجاحات في التصدي للمخدرات بأنواعها، والحد من التهريب بصورة مبهجة، وإحكام الرقابة على المنافذ كافة.
وتظل جهود قطاعات أمن الحدود ويقظة منسوبي الجمارك عبر المنافذ الرسمية، والحدود البرية والبحرية، مصدر اعتزاز الدولة والمواطن، ويظل المواطن رجل الأمن الأول بتعاونه ودوره الإيجابي، والحذر من التعاطف مع الخونة، والغادرين، من خلال التستر أو حمل حقائب وأغراض خاصة بغيرهم لكي لا يقعوا في شرك التهريب، فالشبكات الإجرامية لها حِيَل وأساليب ملتوية في استغلال براءة مواطني هذا البلد وتوريطهم بخُبث ومكر، ما يوجب الحيطة والتعاون مع رجال المكافحة بالتبليغ عن أي نشاط مشبوه، أو تحركات مريبة، وشكراً من القلب لكل من يفتدي وطنه بروحه في سبيل دفع الضرر عن مواطنيه.