مشاركون في الندوة التي نظّمتها هيئة حقوق الإنسان بمنطقة مكة المكرمة. (عكاظ)
منى العتيبي
رعى محافظ جدة الأمير سعود بن عبدالله بن جلوي، الندوة التي نظّمتها هيئة حقوق الإنسان بمنطقة مكة المكرمة بالتعاون مع برنامج «لنبادر» بعنوان «العمل الخيري رسالة للإنسانية» تزامناً مع اليوم الدولي للعمل الخيري، الذي يهدف إلى توعية المجتمعات؛ أفراداً ومنظمات، بأهمية العمل الخيري وتحفيز الأنشطة الخيرية والإنسانية، وذلك بقاعة إسماعيل أبو داوود بالغرفة التجارية الصناعية بجدة. وتأتي هذه الندوة لنشر ثقافة حقوق الإنسان وتعزيز الوعي بها، بالشراكة مع الغرفة التجارية الصناعية بجدة، ووزارة الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية، وجامعة جدة، ومجلس الجمعيات الأهلية.
وسلّطت الندوة الضوء على أبرز الجهود الوطنية والإنجازات المقدمة في تعزيز العمل الخيري لدى المؤسسات الحكومية وغير الحكومية، وسنّ التشريعات والأنظمة الوطنية؛ التي كان لها الدور في تعزيز العمل الخيري ووجود المنصات الوطنية الإلكترونية والمراكز والهيئات في جميع مناطق المملكة، التي أُسست من أجل دعم العمل الخيري ليصل إلى الفئة المعنية في المجتمع؛ بهدف الرفع من مستوى جودة الحياة وإحداث تغيير أفضل في أسلوب المعيشة لأفراد المجتمع. وأكدت مدير فرع هيئة حقوق الإنسان بمنطقة مكة المكرمة منى العتيبي، أن العمل الخيري نهج سارت عليه البلاد، واهتمت به منذ عهد المؤسس الملك عبدالعزيز -طيب الله ثراه- إذ يعد تمكين القطاع الخيري في المملكة ضمن مستهدفات رؤية 2030.
وتضمنت الندوة محاور عدة؛ أبرزها: «العمل الخيري وحقوق الإنسان»، و«دور الجمعيات الخيري في تعزيز حقوق الإنسان»، و«دور التنمية الاجتماعية في تعزيز العمل الخيري وحماية حقوق الإنسان»، والمحور الرابع بعنوان «أبرز التشريعات والقرارات الوطنية في تعزيز العمل الخيري والإنساني».
وسلّطت الندوة الضوء على أبرز الجهود الوطنية والإنجازات المقدمة في تعزيز العمل الخيري لدى المؤسسات الحكومية وغير الحكومية، وسنّ التشريعات والأنظمة الوطنية؛ التي كان لها الدور في تعزيز العمل الخيري ووجود المنصات الوطنية الإلكترونية والمراكز والهيئات في جميع مناطق المملكة، التي أُسست من أجل دعم العمل الخيري ليصل إلى الفئة المعنية في المجتمع؛ بهدف الرفع من مستوى جودة الحياة وإحداث تغيير أفضل في أسلوب المعيشة لأفراد المجتمع. وأكدت مدير فرع هيئة حقوق الإنسان بمنطقة مكة المكرمة منى العتيبي، أن العمل الخيري نهج سارت عليه البلاد، واهتمت به منذ عهد المؤسس الملك عبدالعزيز -طيب الله ثراه- إذ يعد تمكين القطاع الخيري في المملكة ضمن مستهدفات رؤية 2030.
وتضمنت الندوة محاور عدة؛ أبرزها: «العمل الخيري وحقوق الإنسان»، و«دور الجمعيات الخيري في تعزيز حقوق الإنسان»، و«دور التنمية الاجتماعية في تعزيز العمل الخيري وحماية حقوق الإنسان»، والمحور الرابع بعنوان «أبرز التشريعات والقرارات الوطنية في تعزيز العمل الخيري والإنساني».