أوضح وزير الاستثمار المهندس خالد الفالح أن وجود المملكة منذ 2008م؛ بصفتها أحد الأعضاء الرئيسيين في قمة (G20) جاء نظير قوتها ونفوذها السياسي والاقتصادي، وقدرتها على التأثير في صنع السياسات الاقتصادية العالمية، ولما لها من مبادرات مميزة ومؤثرة في تحقيق أهداف المجموعة، فضلاً عن دورها المحوري في ضمان استقرار أسواق الطاقة في العالم.
وبيّن أن مشاركة وزارة الاستثمار في أعمال قمة مجموعة العشرين في الهند، تؤكد اهتمام المملكة في تحفيز الاستثمارات المتبادلة مع العالم، متناولاً ما حققته المملكة من مراكز متقدمة في المؤشرات العالمية للتحول الرقمي بحصولها على المرتبة الـ(31) في 2022م، متقدمة بذلك (12) مرتبة على مستوى دول العالم عن 2020م، كما حققت المملكة المرتبة الـ(27) من أصل (193) دولة في مؤشر البنية التحتية للاتصالات في 2022م؛ وذلك بفضل الجهود المبذولة لتصبح المملكة نموذجاً رائداً في تقديم الخدمات الرقمية.
وبيّن أن مشاركة وزارة الاستثمار في أعمال قمة مجموعة العشرين في الهند، تؤكد اهتمام المملكة في تحفيز الاستثمارات المتبادلة مع العالم، متناولاً ما حققته المملكة من مراكز متقدمة في المؤشرات العالمية للتحول الرقمي بحصولها على المرتبة الـ(31) في 2022م، متقدمة بذلك (12) مرتبة على مستوى دول العالم عن 2020م، كما حققت المملكة المرتبة الـ(27) من أصل (193) دولة في مؤشر البنية التحتية للاتصالات في 2022م؛ وذلك بفضل الجهود المبذولة لتصبح المملكة نموذجاً رائداً في تقديم الخدمات الرقمية.