تأسست الشركة السعودية للصناعات العسكرية في 2017 ككيان وطني يُعنى بتطوير ودعم الصناعات الدفاعية في السعودية، وتعزيز اكتفائها الذاتي، ولعب دور رئيسي في توطين إنفاقها الدفاعي ضمن أبرز مستهدفات رؤية السعودية، ويطمح ليكون ضمن أكبر 25 شركة دفاعية في العالم. وعملت الشركة على تجسيد طموح السعودية نحو تعزيز قدرات التصنيع العسكري الوطنية، والسعي إلى توطين قطاع الصناعات العسكرية، وجعله رافداً مهماً للاقتصاد. وتهدف ركيزة تطوير التقنيات العسكرية إلى بناء الممكّنات الوطنية لدعم الخطط المستقبلية الرامية إلى الارتقاء بصناعات عسكرية حديثة ومتطورة في المملكة.
وتستند رؤية الشركة -طبقاً لتوجيهات القيادة- إلى أحدث التقنيات وأفضل الكفاءات الوطنية لتطوير منتجات وخدمات دفاعية بمواصفات عالمية، وتحقيق الاكتفاء الذاتي للمملكة في مجال الصناعات الدفاعية، وتطوير أحدث التقنيات، وصنع منتجات ذات مستوى عالمي، وتقديم خدمات عالية الجودة للارتقاء بقطاع الصناعات الدفاعية، وتأمين الإمدادات اللازمة. وتقول الشركة إن قيمها في الأداء هي الابتكار، والنزاهة، والمثابرة، وروح الفريق، والتميز.
وتمكنت المملكة بعد إطلاقها الشركة السعودية للصناعات العسكرية من تحقيق العديد من المستهدفات في الصناعات الدفاعية، وأضحت ضمن قائمة أفضل 100 شركة دفاعية في العالم، والهدف الوصول إلى قائمة الـ50 شركة كأفضل الشركات الدفاعية.
وتهدف رؤية 2030 إلى تنمية الصناعات العسكرية، والوصول إلى تحقيق المستهدفات. وفي هذا الشأن تم إطلاق العديد من المشاريع الجريئة في العالم، واستحوذت على شركتين، واستقطبت المواهب والخبرات في هذا المجال لرفع القدرات في القطاع. ولدى الشركة خمسة قطاعات أساسية، والهدف الرئيسي هو الوصول إلى نسبة 100% توطين للصناعة العسكرية في المملكة.
وفي العام الماضي، أعلنت وزارة الدفاع والهيئة العامة للصناعات العسكرية، الانتهاء من مشروع تصنيع وتوطين الزوارق الاعتراضية السريعة من نوع «HSI32»؛ التي تم تصنيعها وتوطينها محلياً؛ وفق أحدث المواصفات والمعايير العالمية، وتسهم المنظومة في رفع مستوى الجاهزية والاستعداد القتالي للقوات البحرية لتعزيز الأمن البحري والمشاركة مع وحدات الأسطول الشرقي والأسطول الغربي المختلفة في حماية المصالح الحيوية والإستراتيجية للمملكة.
توطين إنفاق السعودية الدفاعي
أحدث التقنيات لتطوير الخدمات الدفاعية
الوصول لقائمة الـ50 كأفضل الشركات الدفاعية
الوصول إلى %100 لتوطين الصناعة العسكرية
وتستند رؤية الشركة -طبقاً لتوجيهات القيادة- إلى أحدث التقنيات وأفضل الكفاءات الوطنية لتطوير منتجات وخدمات دفاعية بمواصفات عالمية، وتحقيق الاكتفاء الذاتي للمملكة في مجال الصناعات الدفاعية، وتطوير أحدث التقنيات، وصنع منتجات ذات مستوى عالمي، وتقديم خدمات عالية الجودة للارتقاء بقطاع الصناعات الدفاعية، وتأمين الإمدادات اللازمة. وتقول الشركة إن قيمها في الأداء هي الابتكار، والنزاهة، والمثابرة، وروح الفريق، والتميز.
وتمكنت المملكة بعد إطلاقها الشركة السعودية للصناعات العسكرية من تحقيق العديد من المستهدفات في الصناعات الدفاعية، وأضحت ضمن قائمة أفضل 100 شركة دفاعية في العالم، والهدف الوصول إلى قائمة الـ50 شركة كأفضل الشركات الدفاعية.
وتهدف رؤية 2030 إلى تنمية الصناعات العسكرية، والوصول إلى تحقيق المستهدفات. وفي هذا الشأن تم إطلاق العديد من المشاريع الجريئة في العالم، واستحوذت على شركتين، واستقطبت المواهب والخبرات في هذا المجال لرفع القدرات في القطاع. ولدى الشركة خمسة قطاعات أساسية، والهدف الرئيسي هو الوصول إلى نسبة 100% توطين للصناعة العسكرية في المملكة.
وفي العام الماضي، أعلنت وزارة الدفاع والهيئة العامة للصناعات العسكرية، الانتهاء من مشروع تصنيع وتوطين الزوارق الاعتراضية السريعة من نوع «HSI32»؛ التي تم تصنيعها وتوطينها محلياً؛ وفق أحدث المواصفات والمعايير العالمية، وتسهم المنظومة في رفع مستوى الجاهزية والاستعداد القتالي للقوات البحرية لتعزيز الأمن البحري والمشاركة مع وحدات الأسطول الشرقي والأسطول الغربي المختلفة في حماية المصالح الحيوية والإستراتيجية للمملكة.
توطين إنفاق السعودية الدفاعي
أحدث التقنيات لتطوير الخدمات الدفاعية
الوصول لقائمة الـ50 كأفضل الشركات الدفاعية
الوصول إلى %100 لتوطين الصناعة العسكرية