ركزت رؤية 2030 على تحقيق نهضة حقيقية فعلية للقطاع الرياضي وصناعته، وهو القطاع الذي لا يرتبط فقط بكل فئات المجتمع بمختلف أعمارهم، بل يرتبط بالعالم كله، إذ تعد الرياضة أحد الملامح الاقتصادية والثقافية والذهنية للمملكة، وتساهم اقتصادياً في الناتج المحلي بشكل مباشر وغير مباشر من خلال استضافة أهم الأحداث والبطولات العالمية وتحقيق الحوكمة التجارية لصناعة وبيع السلع الرياضية وحفظ حقوق الملكية الفكرية والتجارية للأندية، ومنحها الأحقية لتأسيس شركات تجارية استثمارية لإدارة وتسويق أصولها والدخول في استثمارات تعود بالنفع لها.
لقد أعادت الرؤية الملهمة هيكلة القطاع الرياضي وتكفلت بتطويره بما يختصر مسافات زمنية طويلة، فقد كانت الرؤية اللمسة الإبداعية الابتكارية التي نقلت الرياضة السعودية إلى مراحل متقدمة على مستوى العالم، وضمنت لها أن تكون اسماً عبقرياً بارزاً على خارطة صناعة الرياضة، مرتكزة على الرؤية الوطنية الشاملة التي أطلقها القائد الملهم ولي العهد رئيس مجلس الوزراء صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز.
وفي ما يلي أهم الأرقام التي تعكس بوضوح أثر رؤية 2030 الملهمة على القطاع الرياضي في المملكة:
6.5 مليار ريال حجم إسهام القطاع الرياضي في الناتج المحلي بزيادة 170 % خلال عامين
728 مليون ريال عوائد متوقعة للأندية في 2023 بعدما كانت 88 مليوناً في 2019
39 % ارتفاع نسبة الكفاءة التشغيلية للاتحادات الرياضية
139 % زيادة عدد المشاركين تحت مظلة الاتحادات
400 رياضي في برنامج دعم وتطوير رياضيي النخبة
54 إستراتيجية مطورة ضمن مبادرة دعم الاتحادات
672 مليون ريال إجمالي الأثر الاقتصادي لدورة الألعاب السعودية
218 مليون ريال حجم مساهمة دورة الألعاب السعودية لتكون قيمةً مضافةً إجماليةً للاقتصاد
120 مجموعة رياضية تم إنشاؤها في جامعات المملكة، ودعم 80 مجموعة مميزة
40 رياضية تم دعمهن للمشاركة في الألعاب الدولية تعزيزاً لتمكين النساء في الرياضة
50 صالة تم تخصيصها وإتاحتها أمام القطاع الخاص لتنمية القطاع الرياضي
341 لاعباً من ذوي الإعاقة تم تأهيلهم وتصنيفهم وتوزيعهم على الألعاب المعتمدة
7 آلاف
مكان
رياضي
وأكثر ضمن خطة تطوير البنية التحتية للقطاع الرياضي
48 % ارتفاع في نسبة إجمالي السكان الممارسين للرياضة لمدة 30 دقيقة على الأقل أسبوعياً
23 منشأة رياضية تمّت تهيئتها لدخول العائلات والنساء لتعزيز المشاركة في حضور الفعاليات
91 اتحاداً ولجنة ورابطة رياضية بعدما كانت 32 اتحاداً فقط في عام 2015
لقد أعادت الرؤية الملهمة هيكلة القطاع الرياضي وتكفلت بتطويره بما يختصر مسافات زمنية طويلة، فقد كانت الرؤية اللمسة الإبداعية الابتكارية التي نقلت الرياضة السعودية إلى مراحل متقدمة على مستوى العالم، وضمنت لها أن تكون اسماً عبقرياً بارزاً على خارطة صناعة الرياضة، مرتكزة على الرؤية الوطنية الشاملة التي أطلقها القائد الملهم ولي العهد رئيس مجلس الوزراء صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز.
وفي ما يلي أهم الأرقام التي تعكس بوضوح أثر رؤية 2030 الملهمة على القطاع الرياضي في المملكة:
6.5 مليار ريال حجم إسهام القطاع الرياضي في الناتج المحلي بزيادة 170 % خلال عامين
728 مليون ريال عوائد متوقعة للأندية في 2023 بعدما كانت 88 مليوناً في 2019
39 % ارتفاع نسبة الكفاءة التشغيلية للاتحادات الرياضية
139 % زيادة عدد المشاركين تحت مظلة الاتحادات
400 رياضي في برنامج دعم وتطوير رياضيي النخبة
54 إستراتيجية مطورة ضمن مبادرة دعم الاتحادات
672 مليون ريال إجمالي الأثر الاقتصادي لدورة الألعاب السعودية
218 مليون ريال حجم مساهمة دورة الألعاب السعودية لتكون قيمةً مضافةً إجماليةً للاقتصاد
120 مجموعة رياضية تم إنشاؤها في جامعات المملكة، ودعم 80 مجموعة مميزة
40 رياضية تم دعمهن للمشاركة في الألعاب الدولية تعزيزاً لتمكين النساء في الرياضة
50 صالة تم تخصيصها وإتاحتها أمام القطاع الخاص لتنمية القطاع الرياضي
341 لاعباً من ذوي الإعاقة تم تأهيلهم وتصنيفهم وتوزيعهم على الألعاب المعتمدة
7 آلاف
مكان
رياضي
وأكثر ضمن خطة تطوير البنية التحتية للقطاع الرياضي
48 % ارتفاع في نسبة إجمالي السكان الممارسين للرياضة لمدة 30 دقيقة على الأقل أسبوعياً
23 منشأة رياضية تمّت تهيئتها لدخول العائلات والنساء لتعزيز المشاركة في حضور الفعاليات
91 اتحاداً ولجنة ورابطة رياضية بعدما كانت 32 اتحاداً فقط في عام 2015