وظفت المملكة العربية السعودية في عهد الرؤية تكنولوجيا المعلومات والثقافة الرقمية في المجالات كافة، وأضحت كل الأنشطة الحكومية ميسورة للجميع بضغطة زر على اللوحة الذكية، وفي حج العام السابق شكل الذكاء الاصطناعي محوراً مهماً في الخدمات والأعمال كافة عبر أنظمة وتقنيات أسهمت في إتمام كل شعائر الحج بيسر وأمن وسلام، إذ تضافرت جهود أكثر من 37 جهة حكومية لتقديم الخدمات لضيوف الرحمن من خلال أكثر من 500 ألف من الطواقم الأمنية والصحية والفنية والإدارية والخدمية لتنظيم الحج اعتمدت أعمالهم على التقنية منذ تقدم الحاج لأداء الفريضة وصدور تأشيرة الحج الإلكترونية.
تواكبت المشاريع الضخمة في المشاعر مع تسخير التقنية والذكاء الاصطناعي لتعزيز رحلة الحجاج وتبسيطها، مع بقاء جوهر المناسك والمحرك الإيماني للإنسان ركائز مهمة في رحلة الحج، فاستخدام الذكاء الاصطناعي عزز الخدمات اللوجستية عبر الخوارزميات والبرامج التي أدارت الحج وشعائره وعمليات تنظيم الحشود بكفاءة عالية.
تواكبت المشاريع الضخمة في المشاعر مع تسخير التقنية والذكاء الاصطناعي لتعزيز رحلة الحجاج وتبسيطها، مع بقاء جوهر المناسك والمحرك الإيماني للإنسان ركائز مهمة في رحلة الحج، فاستخدام الذكاء الاصطناعي عزز الخدمات اللوجستية عبر الخوارزميات والبرامج التي أدارت الحج وشعائره وعمليات تنظيم الحشود بكفاءة عالية.