مع كل ذكرى لليوم الوطني السعودي يستذكر السعوديون ملاحم تأسيس مملكتهم وملامح مستقبلهم الذي يُبنى برؤية حكيمة من خادم الحرمين الشريفين وولي عهده.
وتحتفل اليوم المملكة العربية السعودية قيادة وشعباً باليوم الوطني الثالث والتسعين وهي تقترب أكثر فأكثر من أهدافها الطموحة في 2030.
ونشهد في عهد خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، عهد الاستدامة والنمو والتطور، قفزات كبيرة وخطوات غير مسبوقة في جميع المجالات داخلياً وخارجياً، ورسمت ملامح المملكة، وأرست دعائم مكانتها السياسية والاقتصادية والثقافية، ورسّخت دورها المؤثر في الاقتصاد العالمي، كونها قائمة على قاعدة اقتصادية صناعية صلبة، جعلتها ضمن أقوى 20 اقتصاداً على مستوى العالم. ومن عام إلى عام ومع كل احتفاء بالـ23 من سبتمبر، يحتفل السعوديون بمنجزات جديدة داخلياً وخارجياً وقفزات تنموية عديدة جعلت المملكة بحق قصة النجاح الأعظم في القرن الـ21.
وتحتفل اليوم المملكة العربية السعودية قيادة وشعباً باليوم الوطني الثالث والتسعين وهي تقترب أكثر فأكثر من أهدافها الطموحة في 2030.
ونشهد في عهد خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، عهد الاستدامة والنمو والتطور، قفزات كبيرة وخطوات غير مسبوقة في جميع المجالات داخلياً وخارجياً، ورسمت ملامح المملكة، وأرست دعائم مكانتها السياسية والاقتصادية والثقافية، ورسّخت دورها المؤثر في الاقتصاد العالمي، كونها قائمة على قاعدة اقتصادية صناعية صلبة، جعلتها ضمن أقوى 20 اقتصاداً على مستوى العالم. ومن عام إلى عام ومع كل احتفاء بالـ23 من سبتمبر، يحتفل السعوديون بمنجزات جديدة داخلياً وخارجياً وقفزات تنموية عديدة جعلت المملكة بحق قصة النجاح الأعظم في القرن الـ21.