جاء الاحتفال باليوم الوطني، الذي زرع الأفراح في ربوع الوطن، ليزيد العالم دهشة بهذا التلاحم بين القيادة والشعب، بعد لقاء ولي العهد رئيس مجلس الوزراء الأمير محمد بن سلمان في قناة فوكس نيوز الأمريكية، الذي أدهش العالم وهو يتحدث بصراحته المتناهية عن التطور في الداخل والمتغيرات العالمية.
جاء الفرح الوطني الذي يؤكد الوحدة الأنموذج بين أبناء الشعب السعودي وتلاحمهم مع القيادة الرشيدة، في غمرة حديث الساسة والخبراء عن مضامين حديث ولي العهد للقناة الأمريكية، وإشادة قادة الدول وشعوبها بتوجهات القائد الفذ، الذي أدهش المراقبين وهو يتنقل من محور إلى آخر بكل جرأة وصراحة، مظهراً حنكة وحكمة في رسم مسيرة السياسة السعودية ووقوفها على مسافة واحدة من مختلف القوى العالمية، وفي تغليب المصالح السعودية وما يهم المواطن السعودي، الذي يراه محور التنمية واهتمام الدولة، وشريكاً أساسياً في رسم المستقبل المشرق لوطن التحدي والشموخ.
جاء الاحتفال بيوم الوطن ليمتزج مع حديث ولي العهد، الذي غيّر الكثير من قناعات القيادات والدول الفاعلة، التي كانت ترسم سياساتها عكس ما تطرق إليه وهو يفاجئهم بحقائق غابت عنهم، وبرؤى كانوا يعتقدون عكسها، وبسياسات لم يكونوا يتوقعونها، ما يؤكد أنه حديث لخبط أوراقهم، وأرغمهم على تغيير سياساتهم باتجاه دولة طموحة، لديها القناعة بتغليب مصالحها مع احترام مصالح الآخرين وطموحاتهم وتطلعاتهم، وبما يجعل المنافسة بعيداً عن الحروب والصراعات، وهنا تأتي الثقة في وطن يملك مقومات التقدم، وشعب شريك في التنمية، وعلاقات متوازنة لا يمكن لها إلا تحقيق نوع من الأمن والأمان والاستقرار لكل دول وشعوب العالم.
جاءت أفراح الوطن والعالم ينظر إليه من خلال لقاء ولي العهد مع القناة الأمريكية بالكثير من التقدير، وباعتباره مؤثراً وفاعلاً ومتفاعلاً في جميع الملفات التي تحتاج إلى قوى قادرة على حلحلتها، وفك عقدها، وإيجاد الحلول المناسبة لها، وهو ما يرونه في المملكة التي ترتكز على ثقل ديني وحنكة سياسية، وهيبة عسكرية، وقبلها جميعاً شعبٌ جبار يقف خلف قيادته في السراء والضراء.
جاء الفرح الوطني الذي يؤكد الوحدة الأنموذج بين أبناء الشعب السعودي وتلاحمهم مع القيادة الرشيدة، في غمرة حديث الساسة والخبراء عن مضامين حديث ولي العهد للقناة الأمريكية، وإشادة قادة الدول وشعوبها بتوجهات القائد الفذ، الذي أدهش المراقبين وهو يتنقل من محور إلى آخر بكل جرأة وصراحة، مظهراً حنكة وحكمة في رسم مسيرة السياسة السعودية ووقوفها على مسافة واحدة من مختلف القوى العالمية، وفي تغليب المصالح السعودية وما يهم المواطن السعودي، الذي يراه محور التنمية واهتمام الدولة، وشريكاً أساسياً في رسم المستقبل المشرق لوطن التحدي والشموخ.
جاء الاحتفال بيوم الوطن ليمتزج مع حديث ولي العهد، الذي غيّر الكثير من قناعات القيادات والدول الفاعلة، التي كانت ترسم سياساتها عكس ما تطرق إليه وهو يفاجئهم بحقائق غابت عنهم، وبرؤى كانوا يعتقدون عكسها، وبسياسات لم يكونوا يتوقعونها، ما يؤكد أنه حديث لخبط أوراقهم، وأرغمهم على تغيير سياساتهم باتجاه دولة طموحة، لديها القناعة بتغليب مصالحها مع احترام مصالح الآخرين وطموحاتهم وتطلعاتهم، وبما يجعل المنافسة بعيداً عن الحروب والصراعات، وهنا تأتي الثقة في وطن يملك مقومات التقدم، وشعب شريك في التنمية، وعلاقات متوازنة لا يمكن لها إلا تحقيق نوع من الأمن والأمان والاستقرار لكل دول وشعوب العالم.
جاءت أفراح الوطن والعالم ينظر إليه من خلال لقاء ولي العهد مع القناة الأمريكية بالكثير من التقدير، وباعتباره مؤثراً وفاعلاً ومتفاعلاً في جميع الملفات التي تحتاج إلى قوى قادرة على حلحلتها، وفك عقدها، وإيجاد الحلول المناسبة لها، وهو ما يرونه في المملكة التي ترتكز على ثقل ديني وحنكة سياسية، وهيبة عسكرية، وقبلها جميعاً شعبٌ جبار يقف خلف قيادته في السراء والضراء.