كان للفنون البصرية جانب لافت في فعاليات معرض الشرق الأوسط للتعليم والتدريب 2023، الذي انطلق ظهر أمس، برعاية محافظ جدة الأمير سعود بن عبدالله بن جلوي، وحضور مدير عام التعليم بالمحافظة منال اللهيبي، ونائب رئيس غرفة تجارة وصناعة جدة عماد العبود، وعضو مجلس إدارة الغرفة سعد العتيبي.
وتجول الجميع في جناح تعليم جدة، واستوقفهم ركن الفنون البصرية والورش التفاعلية، التي تهدف إلى إعادة تصور الحضارة القديمة في لوحات فنية ممثلة في الأبواب التراثية وما تحمله من تاريخ فني قديم يدلل على الحضارات التي وجدت في الجزيرة العربية وعمقها في التاريخ، بإشراف من رئيس النشاط الفني والمهني في تعليم جدة منى الجهني، كما شاركت اللهيبي، بناتها الطالبات الرسم في الورشة أمام زوار المعرض.
ويهدف المعرض إلى تعزيز جودة مخرجات التعليم، وعرض كل تطورات المجال التعليمي والتدريبي في المملكة، وتزويد سوق العمل بخريجين مبدعين ومبتكرين في تخصصاتهم للمساهمة في مسيرة وتنمية الوطن.
وتضم فعاليات المعرض الذي يستمر خلال الفترة 3 - 5 أكتوبر الجاري العديد من البرامج التدريبية والعروض المرئية والمبادرات النوعية والفعاليات التعليمية والفنية المصاحبة، إذ تقدم أكثر من 20 دورة وبرنامجاً تدريبياً نوعياً للطلاب وزوار المنصة التعريفية الرئيسية، إضافة إلى أجنحة متعددة وبرامج تعليمية تقدمها الجهات المشاركة، إلى جانب فعاليات المسرح المتنوعة والمؤتمرات النوعية للتعريف بالدور الريادي للتعليم وبأهم مكتسباته وإنجازاته في ظل اهتمام ودعم القيادة الرشيدة.
ويحظى معرض الشرق الأوسط الثالث للتعليم والتدريب بالاهتمام والتفاعل الدائم من الجهات التعليمية والتدريبية في المملكة، إذ يشارك به عدد من الإدارات التعليمية والجامعات ومؤسسات التعليم العالي والأكاديميات المهنية والمراكز التدريبية المتخصصة وخبراء التعليم والتدريب لخلق بيئة من التفاعل الخلاق الذي يعكس التطور والنهضة التي تشهدها مملكتنا الحبيبة في شتى الميادين والقطاعات.
وتحتوي الأجنحة المشاركة على أحدث التقنيات التي تساعد الطلبة على التعلم والتخصصات التي تقدمها الجامعات للطلبة ومواكبتها لتكنولوجيا المعرفة والأجهزة المخصصة للعملية التعليمية.
وتجول الجميع في جناح تعليم جدة، واستوقفهم ركن الفنون البصرية والورش التفاعلية، التي تهدف إلى إعادة تصور الحضارة القديمة في لوحات فنية ممثلة في الأبواب التراثية وما تحمله من تاريخ فني قديم يدلل على الحضارات التي وجدت في الجزيرة العربية وعمقها في التاريخ، بإشراف من رئيس النشاط الفني والمهني في تعليم جدة منى الجهني، كما شاركت اللهيبي، بناتها الطالبات الرسم في الورشة أمام زوار المعرض.
ويهدف المعرض إلى تعزيز جودة مخرجات التعليم، وعرض كل تطورات المجال التعليمي والتدريبي في المملكة، وتزويد سوق العمل بخريجين مبدعين ومبتكرين في تخصصاتهم للمساهمة في مسيرة وتنمية الوطن.
وتضم فعاليات المعرض الذي يستمر خلال الفترة 3 - 5 أكتوبر الجاري العديد من البرامج التدريبية والعروض المرئية والمبادرات النوعية والفعاليات التعليمية والفنية المصاحبة، إذ تقدم أكثر من 20 دورة وبرنامجاً تدريبياً نوعياً للطلاب وزوار المنصة التعريفية الرئيسية، إضافة إلى أجنحة متعددة وبرامج تعليمية تقدمها الجهات المشاركة، إلى جانب فعاليات المسرح المتنوعة والمؤتمرات النوعية للتعريف بالدور الريادي للتعليم وبأهم مكتسباته وإنجازاته في ظل اهتمام ودعم القيادة الرشيدة.
ويحظى معرض الشرق الأوسط الثالث للتعليم والتدريب بالاهتمام والتفاعل الدائم من الجهات التعليمية والتدريبية في المملكة، إذ يشارك به عدد من الإدارات التعليمية والجامعات ومؤسسات التعليم العالي والأكاديميات المهنية والمراكز التدريبية المتخصصة وخبراء التعليم والتدريب لخلق بيئة من التفاعل الخلاق الذي يعكس التطور والنهضة التي تشهدها مملكتنا الحبيبة في شتى الميادين والقطاعات.
وتحتوي الأجنحة المشاركة على أحدث التقنيات التي تساعد الطلبة على التعلم والتخصصات التي تقدمها الجامعات للطلبة ومواكبتها لتكنولوجيا المعرفة والأجهزة المخصصة للعملية التعليمية.