احتفى العالم، أمس (السبت)، باليوم العالمي للطيور المهاجرة، الذي تستذكر الأمم من خلاله أهمية الطيور المهاجرة ودورها في المحافظة على التوازن البيئي، وأهمية إعادة توطين الأنواع المحلية المهددة بالانقراض منها، واستعادة التنوع الأحيائي في البيئات الطبيعية وتعزيز التوازن البيئي وترسيخ مفهوم الاستدامة.
وتكتظ سواحل منطقة تبوك موسمياً، بأكثر من 300 نوع من الطيور البحرية المهاجرة، التي تختار سواحل المنطقة موطناً لهجرتها وتكاثرها، لتنضم إلى أكثر من 80 نوعاً آخر من الطيور المستوطنة بتبوك، فالشريط الساحلي الممتد على طول 700 كم، يضم طبيعة متنوعة بها الكثير من البيئات الرملية والطينية والصخرية، التي تُعد محطة عبور وتكاثر لهذه الطيور، ونظراً لأهمية هذه الكائنات فإن المركز الوطني لتنمية الحياة الفطرية وضع قوانين صارمة لحمايتها، مما أسهم في ضمان سلامة النظم البيئية على السواحل، لما لها من أهمية بالغة للبيئة والتنوع الأحيائي، عمل المركز على إكثار الأنواع المهددة بالانقراض، وإعادة توطينها في بيئتها الطبيعية، فأصبحت الطيور تُشاهد بأعداد كبيرة في الشواطئ التي غالباً ما يرتادها البشر، لتُضفي إلى جانب أهميتها في إحداث التوازن البيئي الذي تنشط فيه وتتكاثر، بعداً آخر يكمن في جمال مشاهدتها ومن أهمها: طائر العقاب النساري، والنورس الفاحم، وطائر الخرشنة، والنورس الأرميني، وقطقاط الرمل، وطائر البلشون، إلى جانب الأسراب المختلفة من الطيور المهاجرة والمستوطنة.
وتكتظ سواحل منطقة تبوك موسمياً، بأكثر من 300 نوع من الطيور البحرية المهاجرة، التي تختار سواحل المنطقة موطناً لهجرتها وتكاثرها، لتنضم إلى أكثر من 80 نوعاً آخر من الطيور المستوطنة بتبوك، فالشريط الساحلي الممتد على طول 700 كم، يضم طبيعة متنوعة بها الكثير من البيئات الرملية والطينية والصخرية، التي تُعد محطة عبور وتكاثر لهذه الطيور، ونظراً لأهمية هذه الكائنات فإن المركز الوطني لتنمية الحياة الفطرية وضع قوانين صارمة لحمايتها، مما أسهم في ضمان سلامة النظم البيئية على السواحل، لما لها من أهمية بالغة للبيئة والتنوع الأحيائي، عمل المركز على إكثار الأنواع المهددة بالانقراض، وإعادة توطينها في بيئتها الطبيعية، فأصبحت الطيور تُشاهد بأعداد كبيرة في الشواطئ التي غالباً ما يرتادها البشر، لتُضفي إلى جانب أهميتها في إحداث التوازن البيئي الذي تنشط فيه وتتكاثر، بعداً آخر يكمن في جمال مشاهدتها ومن أهمها: طائر العقاب النساري، والنورس الفاحم، وطائر الخرشنة، والنورس الأرميني، وقطقاط الرمل، وطائر البلشون، إلى جانب الأسراب المختلفة من الطيور المهاجرة والمستوطنة.