يحتفل المواطنون والمواطنات في كل ربوع الوطن الغالي بالذكرى التاسعة للبيعة الميمونة، واستطاعت بلادنا بفضل الله وتوفيقه الصمود في وجه كل التحديات بقيادة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، ومع كل هذه التحديات عملت بلادنا بهمة ومثابرة لتحقيق الحلم، حلم التطوير الذي نال تقدير وإعجاب العالم أجمع. وتظل الرؤية عماد التحولات بعد أن جعلت من ملفات عدة على مستويات سياسية واجتماعية وأخرى تنموية واقتصادية نقاط ارتكاز للإنسان والمكان والزمان في مشروع متكامل، آخذٍ في التصاعد، وذكرى البيعة تسطر تاريخاً جديداً لمسيرة الوطن الحافلة بالإنجازات العظيمة واستمرار مسيرة العطاء والبناء والتطوير لمؤسسات الدولة، ومواصلة تنفيذ المشروعات التعليمية والصحية والتنموية في مختلف أنحاء المملكة، في الوقت الذي يمر فيه العالم بأزمات متلاحقة.
إن الذكرى التاسعة للبيعة عزيزة على المواطنين وفرصة عظيمة لتاكيد الولاء للقيادة، التي لم تتوانَ في خدمة الوطن ومواطنيه خارجياً وداخلياً، وسعت وتسعى لأن تكون المملكة العربية السعودية في القمة دوماً وأبداً، وتمر الذكرى التاسعة للبيعة على المملكة، وهي تشهد العديد من التطورات والإنجازات على الصعيدين الداخلي والخارجي، بفضل القيادة الحكيمة لخادم الحرمين الشريفين، التي دأبت منذ اليوم الأول على إحقاق الحق والوقوف إلى جانب القضايا العادلة؛ فالسياسات الحكيمة والتوجيهات النيرة التي تلتزم بها المملكة كانت سبباً في تعزيز استقرارها وأمنها ودورها الرائد إقليمياً ودولياً.
إن الذكرى التاسعة للبيعة عزيزة على المواطنين وفرصة عظيمة لتاكيد الولاء للقيادة، التي لم تتوانَ في خدمة الوطن ومواطنيه خارجياً وداخلياً، وسعت وتسعى لأن تكون المملكة العربية السعودية في القمة دوماً وأبداً، وتمر الذكرى التاسعة للبيعة على المملكة، وهي تشهد العديد من التطورات والإنجازات على الصعيدين الداخلي والخارجي، بفضل القيادة الحكيمة لخادم الحرمين الشريفين، التي دأبت منذ اليوم الأول على إحقاق الحق والوقوف إلى جانب القضايا العادلة؛ فالسياسات الحكيمة والتوجيهات النيرة التي تلتزم بها المملكة كانت سبباً في تعزيز استقرارها وأمنها ودورها الرائد إقليمياً ودولياً.