تأتي ذكرى البيعة وبلادنا الغالية تعيش في أمن ورخاء ورفاه بفضل القيادة الحكيمة ونظرتها الثاقبة في كل ما يحقق طموح الوطن والمواطن، وينظر السعوديون بتفاؤل لا تحده حدود إلى المستقبل وسط حزمة هائلة من الإنجازات والنجاحات غير المسبوقة.
لقد شهدت المملكة العربية السعودية منذ مبايعة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، المزيد من الإنجازات التنموية العملاقة على امتداد مساحاتها الشاسعة في مختلف القطاعات الاقتصادية والتعليمية والصحية والاجتماعية والنقل والمواصلات والصناعة والكهرباء والمياه والزراعة، وتشكل في مجملها إنجازات جليلة تميزت بالشمولية والتكامل في بناء الوطن وتنميته؛ ما يضعها في رقم جديد بين دول العالم المتقدمة.
تعددت الإنجازات في مختلف المحاور وتوفير كافة متطلبات الحياة؛ إذ يعد «الاقتصاد المزدهر» من أهم محاور رؤية 2030، التي تهدف إلى توفير بيئة تطلق إمكانات الأعمال وتوسّع القاعدة الاقتصادية وتوفر فرص عمل للمواطنين بتمكين الفرص المثمرة والتنافس الجاذب، كما أن المواطن يأتي أولاً في جميع قرارات القيادة.
نقف جميعاً أمام الذكرى الغالية والعزيزة على قلوبنا، ملؤنا الحماس وتكسو نفوسنا العزة والشموخ، ونحن نرى المنجزات العظيمة التي تتحقق في الوطن المعطاء.
لقد شهدت المملكة العربية السعودية منذ مبايعة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، المزيد من الإنجازات التنموية العملاقة على امتداد مساحاتها الشاسعة في مختلف القطاعات الاقتصادية والتعليمية والصحية والاجتماعية والنقل والمواصلات والصناعة والكهرباء والمياه والزراعة، وتشكل في مجملها إنجازات جليلة تميزت بالشمولية والتكامل في بناء الوطن وتنميته؛ ما يضعها في رقم جديد بين دول العالم المتقدمة.
تعددت الإنجازات في مختلف المحاور وتوفير كافة متطلبات الحياة؛ إذ يعد «الاقتصاد المزدهر» من أهم محاور رؤية 2030، التي تهدف إلى توفير بيئة تطلق إمكانات الأعمال وتوسّع القاعدة الاقتصادية وتوفر فرص عمل للمواطنين بتمكين الفرص المثمرة والتنافس الجاذب، كما أن المواطن يأتي أولاً في جميع قرارات القيادة.
نقف جميعاً أمام الذكرى الغالية والعزيزة على قلوبنا، ملؤنا الحماس وتكسو نفوسنا العزة والشموخ، ونحن نرى المنجزات العظيمة التي تتحقق في الوطن المعطاء.