دشنت الهيئة العامة للنقل، بالتعاون مع أمانة المنطقة الشرقية، والشركة السعودية للنقل الجماعي (سابتكو) بالدمام، أمس، الحافلة الكهربائية، بحضور رئيس الهيئة العامة للنقل المكلف الدكتور رميح محمد الرميح، ووكيل أمين المنطقة الشرقية المهندس محمد عبدالمحسن الحسيني، وذلك ضمن مشاريع النقل العام في حاضرة الدمام، ومحافظة القطيف، وامتداداً لسلسلة من إطلاق الحافلات الكهربائية في المملكة.
وأوضحت الهيئة العامة للنقل أن الحافلة مصممة وفقاً لأحدث المعايير، ومجهزة بمميزات تجمع بين الكفاءة والراحة والتقنيات الحديثة، حيث تشتمل على 37 مقعداً مريحًاً، ومزودة ببطارية عالية الكفاءة بقوة 420 كيلووات، ما يتيح لها العمل لمدة تصل إلى 18 ساعة متواصلة عبر 73 رحلة يومياً، وتمكنها من قطع مسافة تصل إلى 300 كيلومتر في الشحنة الواحدة، إضافة إلى مواكبتها لاحتياجات الركاب من خلال توفير شبكة WIFI ومنافذ USB مثبتة داخل الحافلة.
ويأتي إطلاق الحافلة الكهربائية، ضمن مشروع النقل العام بالحافلات في حاضرة الدمام ومحافظة القطيف يضم 85 حافلة، ويشتمل على ثمانية مسارات تغطي 218 محطة توقف ولمسافة 400 كيلومتر، ويهدف المشروع إلى تشجيع ثقافة النقل العام بما يدعم مستهدفات الإستراتيجية الوطنية للنقل والخدمات اللوجستية بزيادة نسبة مستخدمي وسائل النقل العام إلى 15% بحلول 2030م، وتوفير خيارات تنقل أسرع وأسهل، والحد من الانبعاثات الكربونية، والإسهام في تحسين جودة الحياة.
وأوضحت الهيئة العامة للنقل أن الحافلة مصممة وفقاً لأحدث المعايير، ومجهزة بمميزات تجمع بين الكفاءة والراحة والتقنيات الحديثة، حيث تشتمل على 37 مقعداً مريحًاً، ومزودة ببطارية عالية الكفاءة بقوة 420 كيلووات، ما يتيح لها العمل لمدة تصل إلى 18 ساعة متواصلة عبر 73 رحلة يومياً، وتمكنها من قطع مسافة تصل إلى 300 كيلومتر في الشحنة الواحدة، إضافة إلى مواكبتها لاحتياجات الركاب من خلال توفير شبكة WIFI ومنافذ USB مثبتة داخل الحافلة.
ويأتي إطلاق الحافلة الكهربائية، ضمن مشروع النقل العام بالحافلات في حاضرة الدمام ومحافظة القطيف يضم 85 حافلة، ويشتمل على ثمانية مسارات تغطي 218 محطة توقف ولمسافة 400 كيلومتر، ويهدف المشروع إلى تشجيع ثقافة النقل العام بما يدعم مستهدفات الإستراتيجية الوطنية للنقل والخدمات اللوجستية بزيادة نسبة مستخدمي وسائل النقل العام إلى 15% بحلول 2030م، وتوفير خيارات تنقل أسرع وأسهل، والحد من الانبعاثات الكربونية، والإسهام في تحسين جودة الحياة.