تستقبل واجهة أبحر البحرية الجديدة بجدة، اليوم، الزوار والسائحين بالتزامن مع أول أيام إجازة الفصل الدراسي الأول كواجهة سياحية جديدة من أهم الوجهات السياحية البحرية في المنطقة، التي تلبي تطلعات السكان والزوار للاستمتاع بإطلالات خلابة على البحر الأحمر.
ويقع المشروع على مساحة تقدر بـ205 آلاف متر مربع، وبطول 2.7 كيلومتر، ويحتوي على ممشى بحري ومسار للدراجات بإطلالة بحرية وعلى مناطق خضراء مفتوحة للعامة ومواقف للسيارات وألعاب للأطفال وسقالة بحرية، إضافة إلى المباني الاستثمارية والشواطئ الرملية على امتداد المشروع تم تخصيصها للسباحة والاستمتاع والجلوس.
وتم تجهيز البنية التحتية للواجهة البحرية بشكل كامل، من شبكات للكهرباء والصرف الصحي وتصريف لمياه الأمطار والسيول، وكذلك الاستفادة من المجسمات لتتماشى مع تطوير الواجهة البحرية، فيما تم توفير كاميرات للمراقبة تغطي كامل الموقع مرتبطة بغرفة للتحكم.
ويهدف المشروع إلى تطوير الواجهة البحرية لأبحر الجنوبية، وجعلها وجهة سياحية وثقافية ورياضية مهمة في مدينة جدة، وذلك انطلاقاً من سعي المملكة إلى إطلاق المشاريع الكبيرة ضمن تطوير الواجهات البحرية، وجعلها مكاناً أفضل للمتنزهين والزوار، في حين تسعى أمانة جدة من خلال تطوير الواجهات البحرية إلى تحسين تجربة المتنزهين والزوار لعروس البحر الأحمر، وإيجاد بيئة بحرية سياحية جاذبة، وبيئة حضرية مثالية للسكان في جميع مدن المملكة من خلال إنشاء حدائق وفراغات عامة، ورفع نصيب الفرد من المسطحات الخضراء والمناطق الترفيهية. وتأتي الواجهة ضمن المبادرات التطويرية للخدمات البلدية وتحسين جودة الحياة لتحقيق مستهدفات رؤية المملكة 2030.
ويقع المشروع على مساحة تقدر بـ205 آلاف متر مربع، وبطول 2.7 كيلومتر، ويحتوي على ممشى بحري ومسار للدراجات بإطلالة بحرية وعلى مناطق خضراء مفتوحة للعامة ومواقف للسيارات وألعاب للأطفال وسقالة بحرية، إضافة إلى المباني الاستثمارية والشواطئ الرملية على امتداد المشروع تم تخصيصها للسباحة والاستمتاع والجلوس.
وتم تجهيز البنية التحتية للواجهة البحرية بشكل كامل، من شبكات للكهرباء والصرف الصحي وتصريف لمياه الأمطار والسيول، وكذلك الاستفادة من المجسمات لتتماشى مع تطوير الواجهة البحرية، فيما تم توفير كاميرات للمراقبة تغطي كامل الموقع مرتبطة بغرفة للتحكم.
ويهدف المشروع إلى تطوير الواجهة البحرية لأبحر الجنوبية، وجعلها وجهة سياحية وثقافية ورياضية مهمة في مدينة جدة، وذلك انطلاقاً من سعي المملكة إلى إطلاق المشاريع الكبيرة ضمن تطوير الواجهات البحرية، وجعلها مكاناً أفضل للمتنزهين والزوار، في حين تسعى أمانة جدة من خلال تطوير الواجهات البحرية إلى تحسين تجربة المتنزهين والزوار لعروس البحر الأحمر، وإيجاد بيئة بحرية سياحية جاذبة، وبيئة حضرية مثالية للسكان في جميع مدن المملكة من خلال إنشاء حدائق وفراغات عامة، ورفع نصيب الفرد من المسطحات الخضراء والمناطق الترفيهية. وتأتي الواجهة ضمن المبادرات التطويرية للخدمات البلدية وتحسين جودة الحياة لتحقيق مستهدفات رؤية المملكة 2030.