اختيار العالم ملف السعودية في تنظيم «إكسبو 2030» أكد مجدداً الثقة والتقدير اللذين توليهما دول المعمورة للرياض؛ التي وفرت كل معينات هذا الفوز المستحق من بنى تحتية عملاقة ومعينات غير مسبوقة جعلت المملكة العربية السعودية وجهة للعالم أجمع، إذ وضع ممثلو 130 دولة ثقتهم في الملف السعودي الباهر.
لقد كرّست القيادة وقتاً ثميناً وجهداً عظيماً لإنجاح الملف السعودي لتقديم نسخة مميزة من «إكسبو 2030» لتؤكد بجلاء الدور الريادي والمحوري والثقة الدولية التي تحظى بها السعودية في محيطها الدولي، بما تملك من مقومات تاريخية أصيلة وتراث إنساني عظيم. ولم تكن مستغربة موجة الأفراح التي عمّت مدن المملكة بالفوز المستحق، وجاءت الفرحة مضاعفة لتزامن المعرض مع بلوغ رؤية السعودية 2030 التي أطلقها ولي العهد غاياتها القصوى.
تتأهب العاصمة الرياض (عاصمة النمو والتطور) لاستضافة الحدث التاريخي، معززة بإمكاناتها ومشاريعها الكبرى وخططها الطموحة، لتشرع أجنحتها لاستقبال الآلاف من الرواد والشركات الكبرى من بلدان العالم كافة، تجسيداً لموضوع المعرض الرئيسي «الرياض 2030 - حقبة التغيير.. معاً نستشرف المستقبل»، فالشعار يعدُّ بمثابة دعوة للتضافر والتعاون الدولي وبناء الخطط لتحقيق الغد الأفضل، والتعامل بفاعلية مع التحديات والآفاق الناشئة في عصر التحولات الكبرى.
لقد كرّست القيادة وقتاً ثميناً وجهداً عظيماً لإنجاح الملف السعودي لتقديم نسخة مميزة من «إكسبو 2030» لتؤكد بجلاء الدور الريادي والمحوري والثقة الدولية التي تحظى بها السعودية في محيطها الدولي، بما تملك من مقومات تاريخية أصيلة وتراث إنساني عظيم. ولم تكن مستغربة موجة الأفراح التي عمّت مدن المملكة بالفوز المستحق، وجاءت الفرحة مضاعفة لتزامن المعرض مع بلوغ رؤية السعودية 2030 التي أطلقها ولي العهد غاياتها القصوى.
تتأهب العاصمة الرياض (عاصمة النمو والتطور) لاستضافة الحدث التاريخي، معززة بإمكاناتها ومشاريعها الكبرى وخططها الطموحة، لتشرع أجنحتها لاستقبال الآلاف من الرواد والشركات الكبرى من بلدان العالم كافة، تجسيداً لموضوع المعرض الرئيسي «الرياض 2030 - حقبة التغيير.. معاً نستشرف المستقبل»، فالشعار يعدُّ بمثابة دعوة للتضافر والتعاون الدولي وبناء الخطط لتحقيق الغد الأفضل، والتعامل بفاعلية مع التحديات والآفاق الناشئة في عصر التحولات الكبرى.