وزير الدفاع يزور الفرقاطة الفرنسية «شوفالييه بولو».
.. ويشهد تمرين الدفاع الجوي مع طائرات الرافال.
وزير الدفاع والرئيس الفرنسي يستعرضان العلاقات الثنائية بين البلدين الصديقين. (واس)
بتوجيه من ولي العهد رئيس مجلس الوزراء الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز، التقى، أمس، وزير الدفاع الأمير خالد بن سلمان بن عبدالعزيز، في قصر الإليزيه رئيس الجمهورية الفرنسية إيمانويل ماكرون.
ونقل وزير الدفاع، خلال اللقاء تحيات خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، وولي العهد رئيس مجلس الوزراء، فيما حمّل الرئيس ماكرون، تحياته وتقديره لخادم الحرمين الشريفين وولي العهد رئيس مجلس الوزراء، وجرى خلال اللقاء استعراض العلاقات الثنائية بين البلدين الصديقين.
من جهة ثانية، زار الأمير خالد بن سلمان بن عبدالعزيز، الفرقاطة الفرنسية «شوفالييه بول» في البحر الأبيض المتوسط جنوب فرنسا، وكان في استقباله لدى وصوله وزير القوات المسلحة لدى الجمهورية الفرنسية سيباستيان ليكورنو.
بعد ذلك أُجريت مراسم استقبال رسمية، جرى خلالها استعراض حرس الشرف وعزف السلام الوطني للبلدين.
وشهد الأمير خالد بن سلمان، تمرين الدفاع الجوي بمشاركة عدد من طائرات الرافال، وقُدّم أثناء التمرين شرحٌ تضمن قدراتها الدفاعية وإمكانياتها، وما تحتويه من تقنيات وتجهيزات متطورة ومتقدمة، ثم توجّه إلى برج القيادة في الفرقاطة، واطلع من مركز عمليات الفرقاطة على كيفية إدارة المناورات البحرية والتواصل مع الوحدات الجوية والسطحية وتحت السطحية.
ونقل وزير الدفاع، خلال اللقاء تحيات خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، وولي العهد رئيس مجلس الوزراء، فيما حمّل الرئيس ماكرون، تحياته وتقديره لخادم الحرمين الشريفين وولي العهد رئيس مجلس الوزراء، وجرى خلال اللقاء استعراض العلاقات الثنائية بين البلدين الصديقين.
من جهة ثانية، زار الأمير خالد بن سلمان بن عبدالعزيز، الفرقاطة الفرنسية «شوفالييه بول» في البحر الأبيض المتوسط جنوب فرنسا، وكان في استقباله لدى وصوله وزير القوات المسلحة لدى الجمهورية الفرنسية سيباستيان ليكورنو.
بعد ذلك أُجريت مراسم استقبال رسمية، جرى خلالها استعراض حرس الشرف وعزف السلام الوطني للبلدين.
وشهد الأمير خالد بن سلمان، تمرين الدفاع الجوي بمشاركة عدد من طائرات الرافال، وقُدّم أثناء التمرين شرحٌ تضمن قدراتها الدفاعية وإمكانياتها، وما تحتويه من تقنيات وتجهيزات متطورة ومتقدمة، ثم توجّه إلى برج القيادة في الفرقاطة، واطلع من مركز عمليات الفرقاطة على كيفية إدارة المناورات البحرية والتواصل مع الوحدات الجوية والسطحية وتحت السطحية.