كشفت صحة المدينة المنورة، أنه يتم تأمين الدم للمنومين في مستشفياتها والمستشفيات الخاصة من البنك المركزي للدم دون أية شروط، لافتة إلى أنه لا يتم إلزام ذوي المنومين بتأمين دم بديل في حال حاجتهم للدم.
وأشار المتحدث باسم تجمع المدينة المنورة الصحي عبدالرحمن حمودة، إلى آلية تأمين الدم للمنومين، موضحاً، أنه بحسب سياسة المستشفى يتم التواصل مع ذوي المريض من قبل الطبيب المعالج وإبلاغهم أن المريض في حاجة لنقل دم أو مشتقاته.
وأكد، أنه لا يوجد إلزام بتأمين دم بديل، وإنما هو عمل مشترك بين ذوي المريض وبنك الدم. وأفاد، أنه توجد حالات استثنائية لبعض المرضى بحيث لا يتوافق نقل دم للمريض إلا من ذوي المريض نفسه فقط.
وحول الرسائل التي يبثها بعض ذوي المنومين عبر وسائل التواصل الاجتماعي للبحث عن متبرعين لمرضاهم، قال حمودة: «مثل هذه الرسائل تحت اهتمام مسؤولي بنك الدم، ففي حال رصدها يتم التواصل مع أهل المريض وتوفير الدم لهم، ولكن هذه الرسائل يتم تناقلها ويكون المريض قد تم توفير الدم له، وتبقى الرسائل تتداول لفترة طويلة من مبدأ عمل الخير بين أفراد المجتمع». وأضاف: «التبرع الطوعي مفعل ببنوك الدم بالمنطقة، ونجد استجابة لجميع طلبات التبرع بالدم في المواقع المعتمدة، مثل منصة «وتين» أو غيرها من وسائل التواصل».
وعن وفرة الدم بالبنك المركزي، قال: «يعتمد استقرار مخزون بنك الدم حسب الصرف للدم ومشتقاته، والحالات التي تمر على المرفق الصحي نفسه، وفي حال وجود طلب متزايد على وحدات الدم يتم طلبها من بنك الدم المركزي، وكذلك تفعيل سياسات استقرار ورفع المخزون حسب الحاجة». وبشأن آلية سد العجز في البنك، أفاد، أنه يتم تأمين العجز عن طريق بنك الدم المركزي بالمنطقة، وعن طريق إرسال رسائل تذكير للمتبرعين بالدم، إضافة إلى عمل حملات داخلية في غير أوقات الدوام الرسمي.
وأشار المتحدث باسم تجمع المدينة المنورة الصحي عبدالرحمن حمودة، إلى آلية تأمين الدم للمنومين، موضحاً، أنه بحسب سياسة المستشفى يتم التواصل مع ذوي المريض من قبل الطبيب المعالج وإبلاغهم أن المريض في حاجة لنقل دم أو مشتقاته.
وأكد، أنه لا يوجد إلزام بتأمين دم بديل، وإنما هو عمل مشترك بين ذوي المريض وبنك الدم. وأفاد، أنه توجد حالات استثنائية لبعض المرضى بحيث لا يتوافق نقل دم للمريض إلا من ذوي المريض نفسه فقط.
وحول الرسائل التي يبثها بعض ذوي المنومين عبر وسائل التواصل الاجتماعي للبحث عن متبرعين لمرضاهم، قال حمودة: «مثل هذه الرسائل تحت اهتمام مسؤولي بنك الدم، ففي حال رصدها يتم التواصل مع أهل المريض وتوفير الدم لهم، ولكن هذه الرسائل يتم تناقلها ويكون المريض قد تم توفير الدم له، وتبقى الرسائل تتداول لفترة طويلة من مبدأ عمل الخير بين أفراد المجتمع». وأضاف: «التبرع الطوعي مفعل ببنوك الدم بالمنطقة، ونجد استجابة لجميع طلبات التبرع بالدم في المواقع المعتمدة، مثل منصة «وتين» أو غيرها من وسائل التواصل».
وعن وفرة الدم بالبنك المركزي، قال: «يعتمد استقرار مخزون بنك الدم حسب الصرف للدم ومشتقاته، والحالات التي تمر على المرفق الصحي نفسه، وفي حال وجود طلب متزايد على وحدات الدم يتم طلبها من بنك الدم المركزي، وكذلك تفعيل سياسات استقرار ورفع المخزون حسب الحاجة». وبشأن آلية سد العجز في البنك، أفاد، أنه يتم تأمين العجز عن طريق بنك الدم المركزي بالمنطقة، وعن طريق إرسال رسائل تذكير للمتبرعين بالدم، إضافة إلى عمل حملات داخلية في غير أوقات الدوام الرسمي.