كشفت وزارة الصحة أن عدد الكوادر التمريضية العاملة في المراكز الصحية، حسب الإحصاءات، يبلغ 20,687 ممرضاً وممرضة، يقدمون الرعاية التمريضية في 2,120 مركزاً صحياً على مستوى مناطق ومدن المملكة.
جاء ذلك في إجابة من مصدر مختص بوزارة الصحة، حول استفسار من «عكاظ»، عن أسباب خلو مراكز الرعاية الصحية الأولية من وجود ممرض أو ممرضة عند الكشف في عيادة الأطباء والطبيبات، وما إذا كان السبب يعود إلى نقص في الكادر التمريضي، أو عدم وجود كفاءات، أو أن العيادات في المراكز الصحية لا تحتاج وجود الممرض أو الممرضة.
وقال المصدر أيضاً: «إنه وفقاً للأنظمة واللوائح المعمول بها في الوزارة، ومعايير اعتماد المنشآت الصحية، فإن جميع الخدمات التمريضية في مراكز الرعاية الأولية تقدم من خلال كادر تمريضي ذي كفاءة عالية وبعدد كافٍ حسب معايير التوزيع الآمن للتمريض والصادرة عن المركز السعودي لسلامة المرضى».
وحول عدم توفر شاشات أو أرقام إلكترونية في مراكز الرعاية الصحية، وحدوث عدم معرفة المريض بدوره وموعد دخوله إلى العيادة، ولجوء الأطباء بدور المناداة للمرضى، قال المصدر: «نؤيد هذا المقترح وإن كنا نميل إلى أن يُستعاض تنفيذه برسائل نصية على جوال المريض لحفظ خصوصيته، وتمنى المصدر التواصل في هذا الخصوص مع الإدارة العامة للمستشفيات لاستكمال المرئيات وتبني هذا المقترح».
جاء ذلك في إجابة من مصدر مختص بوزارة الصحة، حول استفسار من «عكاظ»، عن أسباب خلو مراكز الرعاية الصحية الأولية من وجود ممرض أو ممرضة عند الكشف في عيادة الأطباء والطبيبات، وما إذا كان السبب يعود إلى نقص في الكادر التمريضي، أو عدم وجود كفاءات، أو أن العيادات في المراكز الصحية لا تحتاج وجود الممرض أو الممرضة.
وقال المصدر أيضاً: «إنه وفقاً للأنظمة واللوائح المعمول بها في الوزارة، ومعايير اعتماد المنشآت الصحية، فإن جميع الخدمات التمريضية في مراكز الرعاية الأولية تقدم من خلال كادر تمريضي ذي كفاءة عالية وبعدد كافٍ حسب معايير التوزيع الآمن للتمريض والصادرة عن المركز السعودي لسلامة المرضى».
وحول عدم توفر شاشات أو أرقام إلكترونية في مراكز الرعاية الصحية، وحدوث عدم معرفة المريض بدوره وموعد دخوله إلى العيادة، ولجوء الأطباء بدور المناداة للمرضى، قال المصدر: «نؤيد هذا المقترح وإن كنا نميل إلى أن يُستعاض تنفيذه برسائل نصية على جوال المريض لحفظ خصوصيته، وتمنى المصدر التواصل في هذا الخصوص مع الإدارة العامة للمستشفيات لاستكمال المرئيات وتبني هذا المقترح».