أطلقت جامعة الملك عبدالعزيز، مبادرة «الدرجات العلمية المُخصصة ذاتياً»؛ بهدف تطوير معارف الطلاب ومهاراتهم في مجالات متعددة، وتعزيز قدراتهم التحليلية والعملية، ورفع مستوى جاهزيتهم للالتحاق بسوق العمل؛ وذلك وفق أفضل الممارسات التعليمية العالمية.
وأوضح نائب رئيس الجامعة للشؤون التعليمية الدكتور عادل أبو زنادة، أن المبادرة؛ التي تعد إحدى مبادرات برنامج تنمية القدرات البشرية ومجلس شؤون الجامعات، تتيح المجال للطلاب لاختيار الدراسة في أكثر من تخصص، وذلك حسب ميولهم ورغباتهم الدراسية وفق التخصصات المتاحة التي تم اعتمادها؛ بما يسهم في رفع مستوى المعارف والمهارات لديهم.
وأشار إلى أن المبادرة تمكِّن الطلاب في مرحلة البكالوريوس من دراسة جزء من تخصص آخر مع التخصص الأساسي؛ بناءً على قدراتهم ورغباتهم لدعمهم في تطوير رحلة دراسية تلبّي اهتماماتهم العلمية وميولهم تجاه رغباتهم المختلفة، إلى جانب تعزز الطموحات الشخصية لديهم، وتوفر الدعم اللازم لهم لتحقيق أهدافهم الأكاديمية والمهنية.
وأفاد نائب رئيس الجامعة للشؤون التعليمية أن الطلاب من خلال مبادرة «الدرجات العلمية المُخصصة ذاتياً»، سيتمكنون من الوصول إلى مستويات عالية من التفوق والتميز وتعزيز قدراتهم المهارية، كما أن المبادرة تحقق التكامل بين الكليات والأقسام العلمية المختلفة؛ بما يواكب التطورات في سوق العمل، إضافة لتعزيز شغف الطلاب واهتماماتهم العلمية.
وأوضح نائب رئيس الجامعة للشؤون التعليمية الدكتور عادل أبو زنادة، أن المبادرة؛ التي تعد إحدى مبادرات برنامج تنمية القدرات البشرية ومجلس شؤون الجامعات، تتيح المجال للطلاب لاختيار الدراسة في أكثر من تخصص، وذلك حسب ميولهم ورغباتهم الدراسية وفق التخصصات المتاحة التي تم اعتمادها؛ بما يسهم في رفع مستوى المعارف والمهارات لديهم.
وأشار إلى أن المبادرة تمكِّن الطلاب في مرحلة البكالوريوس من دراسة جزء من تخصص آخر مع التخصص الأساسي؛ بناءً على قدراتهم ورغباتهم لدعمهم في تطوير رحلة دراسية تلبّي اهتماماتهم العلمية وميولهم تجاه رغباتهم المختلفة، إلى جانب تعزز الطموحات الشخصية لديهم، وتوفر الدعم اللازم لهم لتحقيق أهدافهم الأكاديمية والمهنية.
وأفاد نائب رئيس الجامعة للشؤون التعليمية أن الطلاب من خلال مبادرة «الدرجات العلمية المُخصصة ذاتياً»، سيتمكنون من الوصول إلى مستويات عالية من التفوق والتميز وتعزيز قدراتهم المهارية، كما أن المبادرة تحقق التكامل بين الكليات والأقسام العلمية المختلفة؛ بما يواكب التطورات في سوق العمل، إضافة لتعزيز شغف الطلاب واهتماماتهم العلمية.