بدعم من مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية يواصل مشروع تشغيل مركز الأطراف الصناعية وإعادة التأهيل في اليمن خدماته الطبية المتنوعة لمئات ممن فقدوا أطرافهم من الرجال والنساء والأطفال والنازحين، وشملت الخدمات تسليم وقياس وصيانة الأطراف الصناعية، وخدمات العلاج الطبيعي التي تتنوع بين جلسات العلاج الفيزيائي والاستشارات التخصصية.
يجيء ذلك امتداداً للمشاريع الإنسانية والإغاثية التي تقدمها المملكة ممثلةً بذراعها الإنساني مركز الملك سلمان لرفع إمكانات القطاع الصحي والمحاولة من تخفيف معاناة الشعب اليمني، فالهدف الأسمى للمركز ورسالته هو البُعْد الإنساني بثوابت تنطلق من أهداف سامية، ترتكز على تقديم المساعدات للمحتاجين، وإغاثة المنكوبين في أي مكان من العالم بآلية رصد دقيقة وطرق نقل متطورة وسريعة، من خلال المنظمات غير الربحية الدولية والمحلية ذات الموثوقية العالية.
ويراعي المركز أن تكون المشاريع والبرامج متنوعة بحسب مستحقيها وظروفهم، وتشمل المساعدات جميع قطاعات العمل الإغاثي والإنساني، الأمن الإغاثي، إدارة المخيمات، الإيواء، التعافي المبكر، الحماية، التعليم، المياه والإصحاح البيئي، التغذية، الصحة، دعم العمليات الإنسانية، الخدمات اللوجستية، الاتصالات في الطوارئ.. وهو ما حققه المركز في خدمة الإنسان والسلم والطمأنينة.
يجيء ذلك امتداداً للمشاريع الإنسانية والإغاثية التي تقدمها المملكة ممثلةً بذراعها الإنساني مركز الملك سلمان لرفع إمكانات القطاع الصحي والمحاولة من تخفيف معاناة الشعب اليمني، فالهدف الأسمى للمركز ورسالته هو البُعْد الإنساني بثوابت تنطلق من أهداف سامية، ترتكز على تقديم المساعدات للمحتاجين، وإغاثة المنكوبين في أي مكان من العالم بآلية رصد دقيقة وطرق نقل متطورة وسريعة، من خلال المنظمات غير الربحية الدولية والمحلية ذات الموثوقية العالية.
ويراعي المركز أن تكون المشاريع والبرامج متنوعة بحسب مستحقيها وظروفهم، وتشمل المساعدات جميع قطاعات العمل الإغاثي والإنساني، الأمن الإغاثي، إدارة المخيمات، الإيواء، التعافي المبكر، الحماية، التعليم، المياه والإصحاح البيئي، التغذية، الصحة، دعم العمليات الإنسانية، الخدمات اللوجستية، الاتصالات في الطوارئ.. وهو ما حققه المركز في خدمة الإنسان والسلم والطمأنينة.