شهدت الأيام القليلة الماضية حراكاً سعودياً واسعاً وفاعلاً على المستويين الإقليمي والدولي، تحقيقاً للسلم والأمن الدوليين، والإسهام في مختلف الأصعدة في مجالي السياسة والاقتصاد بما يسهم في إرساء دعائم الاستقرار والتنمية في المنطقة والعالم أجمع. وأثمرت اللقاءات التي شاركت فيها المملكة في قمة حركة عدم الانحياز، وقمة الجنوب (الثالثة) لمجموعة (السبع والسبعين) والصين، وقمة منظمة الإيغاد، عن نتائج إيجابية حتماً ستعود بالخير والنماء لشعوب المنطقة والعالم.
ويأتي الدور السعودي في إطار ثقلها المحوري في المحيط العالمي والإقليمي، وإسهاماتها الرائدة في تعزيز الاستقرار الأمني والاقتصادي العالمي وسياستها المعتدلة في إقامة السلام والتسوية السلمية للنزاعات الإقليمية والدولية، الأمر الذي نال تقدير المجتمع الدولي ومنظماته وهي امتداد لسياسة المملكة الحكيمة وإدراكها التام لأهمية نشر ثقافة السلام محلياً ودولياً، وتعزيز آليات الحوار حول العالم وتشجيعِ علاقات الاحترام المتبادل، وتسوية مختلف الصراعات بالوسائل السلمية، وتعزيز الحوار والتضامن بين مختلف الحضارات والشعوب والثقافات.
وتمثل المملكة القلب النابض في محيطها الإقليمي، والركيزة الرئيسية لاستقرار المنطقة وصمام أمانها في مواجهة المخاطر والتهديدات التي تتعرض لها، وذلك بسياساتها المعتدلة بما يساهم في إرساء دعائم الاستقرار ويحقق النهضة والتقدم للشعوب.
ويأتي الدور السعودي في إطار ثقلها المحوري في المحيط العالمي والإقليمي، وإسهاماتها الرائدة في تعزيز الاستقرار الأمني والاقتصادي العالمي وسياستها المعتدلة في إقامة السلام والتسوية السلمية للنزاعات الإقليمية والدولية، الأمر الذي نال تقدير المجتمع الدولي ومنظماته وهي امتداد لسياسة المملكة الحكيمة وإدراكها التام لأهمية نشر ثقافة السلام محلياً ودولياً، وتعزيز آليات الحوار حول العالم وتشجيعِ علاقات الاحترام المتبادل، وتسوية مختلف الصراعات بالوسائل السلمية، وتعزيز الحوار والتضامن بين مختلف الحضارات والشعوب والثقافات.
وتمثل المملكة القلب النابض في محيطها الإقليمي، والركيزة الرئيسية لاستقرار المنطقة وصمام أمانها في مواجهة المخاطر والتهديدات التي تتعرض لها، وذلك بسياساتها المعتدلة بما يساهم في إرساء دعائم الاستقرار ويحقق النهضة والتقدم للشعوب.