استقبل أمير دولة الكويت الشيخ مشعل الأحمد الجابر الصباح، في قصر بيان، أمس، وزير الدولة عضو مجلس الوزراء الأمير تركي بن محمد بن فهد بن عبدالعزيز، والوفد المرافق.
ونقل الأمير تركي بن فهد بن عبدالعزيز، لأمير دولة الكويت، تحيات أخيه خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وولي العهد رئيس مجلس الوزراء الأمير محمد بن سلمان بن عبد العزيز.
وهنأ أمير دولة الكويت الشقيقة، بمناسبة توليه مقاليد الحكم، وتمنياته له بموفور الصحة وتمام العافية.
وحمّل أمير دولة الكويت تحياته وتقديره لأخيه خادم الحرمين الشريفين وولي العهد رئيس مجلس الوزراء، وتمنياته لهما بموفور الصحة وتمام العافية.
جرى خلال الاستقبال تبادل الأحاديث الودية، واستعراض العلاقات الأخوية الراسخة بين البلدين الشقيقين وسبل تطويرها.
من جهة ثانية، استقبل رئيس مجلس الوزراء بدولة الكويت الشيخ الدكتور محمد صباح السالم الصباح، في قصر بيان، الأمير تركي بن محمد بن فهد والوفد المرافق لسموه.
ونقل الأمير تركي بن محمد، لرئيس وزراء الكويت، تحيات أخيه ولي العهد رئيس مجلس الوزراء الأمير محمد بن سلمان، وهنأه بتعيينه رئيساً لمجلس الوزراء في دولة الكويت، وتمنياته بدوام التوفيق والنجاح.
وجرى خلال الاستقبال، تبادل الأحاديث الأخوية، وبحث أوجه التعاون والعلاقات الثنائية المتميزة بين البلدين الشقيقين وسبل تطويرها.
ونقل الأمير تركي بن فهد بن عبدالعزيز، لأمير دولة الكويت، تحيات أخيه خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وولي العهد رئيس مجلس الوزراء الأمير محمد بن سلمان بن عبد العزيز.
وهنأ أمير دولة الكويت الشقيقة، بمناسبة توليه مقاليد الحكم، وتمنياته له بموفور الصحة وتمام العافية.
وحمّل أمير دولة الكويت تحياته وتقديره لأخيه خادم الحرمين الشريفين وولي العهد رئيس مجلس الوزراء، وتمنياته لهما بموفور الصحة وتمام العافية.
جرى خلال الاستقبال تبادل الأحاديث الودية، واستعراض العلاقات الأخوية الراسخة بين البلدين الشقيقين وسبل تطويرها.
من جهة ثانية، استقبل رئيس مجلس الوزراء بدولة الكويت الشيخ الدكتور محمد صباح السالم الصباح، في قصر بيان، الأمير تركي بن محمد بن فهد والوفد المرافق لسموه.
ونقل الأمير تركي بن محمد، لرئيس وزراء الكويت، تحيات أخيه ولي العهد رئيس مجلس الوزراء الأمير محمد بن سلمان، وهنأه بتعيينه رئيساً لمجلس الوزراء في دولة الكويت، وتمنياته بدوام التوفيق والنجاح.
وجرى خلال الاستقبال، تبادل الأحاديث الأخوية، وبحث أوجه التعاون والعلاقات الثنائية المتميزة بين البلدين الشقيقين وسبل تطويرها.