تواصل المملكة نصرتها ووقوفها إلى جانب الشعب الفلسطيني، الذي يواجه أزمة إنسانية بسبب الصلف الاسرائيلي، الذي تسبب في قتل وتشريد الآلاف وتدمير المنازل والممتلكات، من خلال تسيير الجسور الجوية والبحرية للتخفيف من معاناتهم والمساهمة في رفع الضرر عنهم.
وتأتي هذه المساعدات في إطار دور المملكة التاريخي والمعهود بالوقوف مع الشعب الفلسطيني الشقيق في مختلف الأزمات والمحن التي تمر بهم، وعدم تركهم يواجهون هذه الأزمة الإنسانية الموجعة، التي تسبب فيها الكيان الصهيوني مخالفاً القوانين والأعراف الدولية، والمبادئ الإنسانية، التي تؤكد على حقوق الإنسان في الحياة الكريمة، بعيداً عن سياسة الاستقواء غير المبررة، التي ساهمت في القتل والتدمير والتشريد.
وستبقى المملكة كما كانت الحضن الدافئ للفلسطينيين، والسند الحقيقي والقوي لقضيتهم العادلة، وحقوقهم المشروعة، ولن تقبل استمرار الصلف الإسرائيلي، الذي يُمارس بحقهم على مرأى ومسمع من العالم، الذي لم يحرك ساكناً، وإن تغيرت مواقفه أخيراً مع استمرار الضغط السعودي من خلال الحراك العالمي غير المسبوق، والذي أسهم في تغيير قناعات كثير من الدول الفاعلة، التي بدأت تعلن رؤيتها باتجاه دولة فلسطينية عاصمتها القدس، مع ضرورة أن ينال الفلسطينيون كامل حقوقهم المشروعة.
وتأتي هذه المساعدات في إطار دور المملكة التاريخي والمعهود بالوقوف مع الشعب الفلسطيني الشقيق في مختلف الأزمات والمحن التي تمر بهم، وعدم تركهم يواجهون هذه الأزمة الإنسانية الموجعة، التي تسبب فيها الكيان الصهيوني مخالفاً القوانين والأعراف الدولية، والمبادئ الإنسانية، التي تؤكد على حقوق الإنسان في الحياة الكريمة، بعيداً عن سياسة الاستقواء غير المبررة، التي ساهمت في القتل والتدمير والتشريد.
وستبقى المملكة كما كانت الحضن الدافئ للفلسطينيين، والسند الحقيقي والقوي لقضيتهم العادلة، وحقوقهم المشروعة، ولن تقبل استمرار الصلف الإسرائيلي، الذي يُمارس بحقهم على مرأى ومسمع من العالم، الذي لم يحرك ساكناً، وإن تغيرت مواقفه أخيراً مع استمرار الضغط السعودي من خلال الحراك العالمي غير المسبوق، والذي أسهم في تغيير قناعات كثير من الدول الفاعلة، التي بدأت تعلن رؤيتها باتجاه دولة فلسطينية عاصمتها القدس، مع ضرورة أن ينال الفلسطينيون كامل حقوقهم المشروعة.