أكد خبراء اقتصاديون مصريون لـ«عكاظ» أن يوم التأسيس فخر لكل سعودي، في ظل تحقيق المملكة العديد من الإنجازات الداعمة للنمو الاقتصادي، مشيدين بالتقدم الذي أحرزته في تنفيذ الأجندة الإصلاحية لـ(رؤية المملكة 2030) الذي يعد ترجمة حقيقة لما يحدث في المملكة من إنجازات على أرض الواقع.
وقال الأمين العام لاتحاد المستثمرين العرب السفير جمال بيومي: «للشعب السعودي أن يفخر بقياداته على مر التاريخ، عبر ما يقدمونه من إنجازات ومشاريع اقتصادية واستثمارية ضخمة، وتطور كبير في البنية التحتية».
وأوضح بيومي أن (يوم التأسيس) يكشف المحطات التاريخية المهمة التي مرت بها المملكة، وصولاً إلى عصر الإنجازات الضخمة في عهد خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، وولي العهد رئيس مجلس الوزراء الأمير محمد بن سلمان، وهي إنجازات تترجمها وتجسدها لغة الأرقام بصورة مشرفة أبهرت العالم حتى وصلت إلى (رؤية المملكة 2030)؛ وهى رؤية تعتمد على نمو القطاعات غير النفطية، ومساهمتها في زيادة الناتج القومي بعيداً عن النفط، وهى الرؤية التي يشرف على برنامجها كاملاً ولي العهد الأمير محمد بن سلمان.
وأضاف: «يوم التأسيس يعد ذكرى وشموخ لما وصلت إليه المملكة من تقدم اقتصادي ووعي اجتماعي وثقافي كبير، فاحتفال المملكة وشعبها بهذا اليوم كل عام، يعبر عن الاعتزاز بالجذور الراسخة للدولة وقادتها، منذ نشأتها وإلى اليوم، الذي تواصل فيه البلاد قفزات تنموية غير مسبوقة بإقامة المشاريع العملاقة».
عمق تاريخي كبير
بيّن رئيس مركز القاهرة للدراسات الاقتصادية والإستراتيجية الدكتور عبدالمنعم السيد أنه «رغم مضي قرون على إعلان الإمام محمد بن سعود تأسيس الدولة السعودية، إلا أنها ذكرى تعرّف الشارع السعودي والعربي على الإرث والعمق التاريخي الكبير للمملكة، وكيف وصلت إلى ما هي عليه الآن من تطورات اقتصادية وسياسية كبيرة جعلتها في مقدمة دول العالم، فضلاً عن دورها في وحدة الصف العربي، والعمل على مواجهة التحديات، كما أن (يوم التأسيس) يعد احتفالاً لكل العرب، خصوصاً في الوقت الذي تتواصل جهود المملكة لرعاية الحرمين الشريفين والارتقاء بالخدمات المقدمة لضيوف الحرمين الشريفين».
ونوّه الباحث في العلاقات الدولية والاقتصاد السياسي مستشار المركز العربي للدراسات بالقاهرة أبوبكر الديب، إلى أن احتفالات السعودية بـ(يوم التأسيس) في 22 فبراير هي ترسيخ لتاريخ وطني، واستشراف للحاضر والمستقبل، مؤكداً أن الشارع السعودي عليه أن يفخر بتاريخ أجداده، مبيناً أن عهد خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، هو عهد الإنجازات والتطورات الاقتصادية الكبيرة في المجالات كافة، والتطوير والبناء والتنمية، وهو أمر يعرفه ويلاحظه كل متابع للشأن العربي.
وقال الأمين العام لاتحاد المستثمرين العرب السفير جمال بيومي: «للشعب السعودي أن يفخر بقياداته على مر التاريخ، عبر ما يقدمونه من إنجازات ومشاريع اقتصادية واستثمارية ضخمة، وتطور كبير في البنية التحتية».
وأوضح بيومي أن (يوم التأسيس) يكشف المحطات التاريخية المهمة التي مرت بها المملكة، وصولاً إلى عصر الإنجازات الضخمة في عهد خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، وولي العهد رئيس مجلس الوزراء الأمير محمد بن سلمان، وهي إنجازات تترجمها وتجسدها لغة الأرقام بصورة مشرفة أبهرت العالم حتى وصلت إلى (رؤية المملكة 2030)؛ وهى رؤية تعتمد على نمو القطاعات غير النفطية، ومساهمتها في زيادة الناتج القومي بعيداً عن النفط، وهى الرؤية التي يشرف على برنامجها كاملاً ولي العهد الأمير محمد بن سلمان.
وأضاف: «يوم التأسيس يعد ذكرى وشموخ لما وصلت إليه المملكة من تقدم اقتصادي ووعي اجتماعي وثقافي كبير، فاحتفال المملكة وشعبها بهذا اليوم كل عام، يعبر عن الاعتزاز بالجذور الراسخة للدولة وقادتها، منذ نشأتها وإلى اليوم، الذي تواصل فيه البلاد قفزات تنموية غير مسبوقة بإقامة المشاريع العملاقة».
عمق تاريخي كبير
بيّن رئيس مركز القاهرة للدراسات الاقتصادية والإستراتيجية الدكتور عبدالمنعم السيد أنه «رغم مضي قرون على إعلان الإمام محمد بن سعود تأسيس الدولة السعودية، إلا أنها ذكرى تعرّف الشارع السعودي والعربي على الإرث والعمق التاريخي الكبير للمملكة، وكيف وصلت إلى ما هي عليه الآن من تطورات اقتصادية وسياسية كبيرة جعلتها في مقدمة دول العالم، فضلاً عن دورها في وحدة الصف العربي، والعمل على مواجهة التحديات، كما أن (يوم التأسيس) يعد احتفالاً لكل العرب، خصوصاً في الوقت الذي تتواصل جهود المملكة لرعاية الحرمين الشريفين والارتقاء بالخدمات المقدمة لضيوف الحرمين الشريفين».
ونوّه الباحث في العلاقات الدولية والاقتصاد السياسي مستشار المركز العربي للدراسات بالقاهرة أبوبكر الديب، إلى أن احتفالات السعودية بـ(يوم التأسيس) في 22 فبراير هي ترسيخ لتاريخ وطني، واستشراف للحاضر والمستقبل، مؤكداً أن الشارع السعودي عليه أن يفخر بتاريخ أجداده، مبيناً أن عهد خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، هو عهد الإنجازات والتطورات الاقتصادية الكبيرة في المجالات كافة، والتطوير والبناء والتنمية، وهو أمر يعرفه ويلاحظه كل متابع للشأن العربي.