شهدت بلادنا المزيد من النجاحات والإنجازات التنموية العملاقة على امتداد مساحاتها الشاسعة في مختلف القطاعات، وما زالت مسيرة النهضة الشاملة والمستدامة مستمرة، بحكمة وحنكة القيادة وولاء المواطنين وإيمانهم المطلق بأن السعودية هي قلب العالم الإسلامي والعربي بمنهجها القويم ومبادئها الراسخة ورؤيتها الثاقبة.
وفي ذكرى التأسيس المجيد، تتجدد آفاق البناء والنهضة؛ التي أسستها رؤية 2030، انطلاقاً إلى مستقبل واعد وغد مشرق بسواعد الشباب.
وقد شهدت الأعوام الفائتة إنجازات كبيرة للوطن والمواطن في جميع المجالات، وفي مقدمتها الأمن والأمان والاطمئنان في ربوع الوطن الغالي. ولم يقتصر الدور السعودي على المحيط المحلي والإقليمي فحسب، بل امتد إلى العالم أجمع؛ فالسعودية لم ولن تتخلى عن دورها القيادي في توجيه المنطقة والعالم أجمع نحو الأمن والسلام والاستقرار.
إن ذكرى التأسيس تتطلب منا جميعاً، استلهام الدروس والعبر في تخطي التحديات، والثبات على المبادئ وهي القيم التي أسستها المملكة العربية السعودية نحو الخير والطمأنينة والرفاه.
ونستذكر في المناسبة الغالية التطور الكبير والازدهار والرخاء الشامل الذي عمّ البلاد في كل مدينة وقرية ومنطقة وبلدة، في كل جوانب الحياة، ويزداد الفخر بما تحقق لبلادنا من منجزات ومكانة دولية وتطور شامل في جميع المجالات؛ وفقاً لمستهدفات رؤية المملكة الطموحة 2030.
وتأتي المناسبة العزيزة لتؤصّل اعتزازنا بالجذور الراسخة للدولة المباركة، بكل ما ترمز في مضمونها إلى العمق التاريخي والحضاري، وما سطرته تضحيات حكّامها في سبيل توحيد الكيان العظيم؛ لنستلهم الدروس من هذه المسيرة التي تقود بلادنا بخطوات ثابتة لأطوار جديدة من النهضة والتقدم والرقي، في خدمة الأرض والإنسان تأصيلاً لتراث الآباء والأجداد من قِيَمٍ خلال رحلة تأسيس وتوحيد الدولة السعودية مستندة إلى تعاليم كتاب الله وسنة رسوله صلى الله عليه وسلم.
هذه المناسبة تمثّل ذكرى وطنية غالية، تبرز تاريخ هذه الدولة المباركة وجذورها الراسخة وحضارتها العريقة منذ تأسيسها على يد الإمام محمد بن سعود، وتُبرِز كفاح رجال هذه الدولة وما حققوه على امتداد تاريخها من وحدة راسخة؛ إذ عملت الدولة على تحقيق الوحدة والعدل والأمن والبناء الحضاري والإنساني منذ عهد الإمام محمد بن سعود مؤسس الدولة السعودية الأولى، وصولاً إلى ما تحقق من توحيد لهذا الوطن وإرساء أمنه وتشييد بنيانه، والانطلاق في مسيرة النماء والازدهار على يد الملك عبدالعزيز بن عبدالرحمن، ليشهد هذا الوطن نماءً وازدهاراً على أيدي الملوك البررة، وحتى هذا العهد الزاهر بقيادة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وولي العهد، الذي يشهد فيه الوطن نهضةً تنمويةً غير مسبوقة، واهتماماً وعنايةً في جميع المجالات وعلى جميع المستويات؛ وفق رؤى وخطط إستراتيجية حكيمة.
وفي ذكرى التأسيس المجيد، تتجدد آفاق البناء والنهضة؛ التي أسستها رؤية 2030، انطلاقاً إلى مستقبل واعد وغد مشرق بسواعد الشباب.
وقد شهدت الأعوام الفائتة إنجازات كبيرة للوطن والمواطن في جميع المجالات، وفي مقدمتها الأمن والأمان والاطمئنان في ربوع الوطن الغالي. ولم يقتصر الدور السعودي على المحيط المحلي والإقليمي فحسب، بل امتد إلى العالم أجمع؛ فالسعودية لم ولن تتخلى عن دورها القيادي في توجيه المنطقة والعالم أجمع نحو الأمن والسلام والاستقرار.
إن ذكرى التأسيس تتطلب منا جميعاً، استلهام الدروس والعبر في تخطي التحديات، والثبات على المبادئ وهي القيم التي أسستها المملكة العربية السعودية نحو الخير والطمأنينة والرفاه.
ونستذكر في المناسبة الغالية التطور الكبير والازدهار والرخاء الشامل الذي عمّ البلاد في كل مدينة وقرية ومنطقة وبلدة، في كل جوانب الحياة، ويزداد الفخر بما تحقق لبلادنا من منجزات ومكانة دولية وتطور شامل في جميع المجالات؛ وفقاً لمستهدفات رؤية المملكة الطموحة 2030.
وتأتي المناسبة العزيزة لتؤصّل اعتزازنا بالجذور الراسخة للدولة المباركة، بكل ما ترمز في مضمونها إلى العمق التاريخي والحضاري، وما سطرته تضحيات حكّامها في سبيل توحيد الكيان العظيم؛ لنستلهم الدروس من هذه المسيرة التي تقود بلادنا بخطوات ثابتة لأطوار جديدة من النهضة والتقدم والرقي، في خدمة الأرض والإنسان تأصيلاً لتراث الآباء والأجداد من قِيَمٍ خلال رحلة تأسيس وتوحيد الدولة السعودية مستندة إلى تعاليم كتاب الله وسنة رسوله صلى الله عليه وسلم.
هذه المناسبة تمثّل ذكرى وطنية غالية، تبرز تاريخ هذه الدولة المباركة وجذورها الراسخة وحضارتها العريقة منذ تأسيسها على يد الإمام محمد بن سعود، وتُبرِز كفاح رجال هذه الدولة وما حققوه على امتداد تاريخها من وحدة راسخة؛ إذ عملت الدولة على تحقيق الوحدة والعدل والأمن والبناء الحضاري والإنساني منذ عهد الإمام محمد بن سعود مؤسس الدولة السعودية الأولى، وصولاً إلى ما تحقق من توحيد لهذا الوطن وإرساء أمنه وتشييد بنيانه، والانطلاق في مسيرة النماء والازدهار على يد الملك عبدالعزيز بن عبدالرحمن، ليشهد هذا الوطن نماءً وازدهاراً على أيدي الملوك البررة، وحتى هذا العهد الزاهر بقيادة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وولي العهد، الذي يشهد فيه الوطن نهضةً تنمويةً غير مسبوقة، واهتماماً وعنايةً في جميع المجالات وعلى جميع المستويات؛ وفق رؤى وخطط إستراتيجية حكيمة.