يأتي إعلان وزير الطاقة الأمير عبدالعزيز بن سلمان بن عبدالعزيز، بأن شركة الزيت العربية السعودية (أرامكو السعودية) قد تمكَّنت من إضافة كميات كبيرة للاحتياطيات المؤكدة من الغاز والمكثفات في حقل الجافورة غير التقليدي بكمية 15 تريليون قدم مكعبة قياسية من الغاز، وملياري برميل من المكثفات، مع تحقق هذا الإنجاز نتيجة تطبيق أعلى المعايير العالمية في تقدير الموارد الهيدروكربونية وتطويرها بما يضمن حُسن استغلالها ليؤكد أن المملكة ماضية في تحسين اقتصادياتها وتنويع مداخيلها في ظل التوجه وفق رؤية المملكة إلى عدم الاعتماد على النفط مصدرَ دخلٍ وحيداً لخزينة الدولة.
ورغم أن المملكة تُعدّ اليوم من أكبر عشرين اقتصاداً على مستوى العالم، وأكبر اقتصاد في العالم العربي ومنطقة الشرق الأوسط، إلا أن ما أعلن عنه وزير الطاقة يمثل إضافة قوية لموارد الدولة المتنوعة، التي انعكست على مستوى التنمية المتسارعة في مختلف المجالات، وتحقيق الرفاه وأهم متطلبات المواطن السعودي، وأيضاً الكثير من الخدمات والتسهيلات للمقيم، الذي يحظى بالرعاية والاهتمام.
وإذا كانت اقتصاديات عالمية تسجل تراجعاً غير مسبوق؛ بسبب ما يمر به العالم من حروب وصراعات وخلافات وتباينات، فإن الاقتصاد السعودي يسجل قفزات هائلة وغير مسبوقة، وهو ما يتضح في مستوى ثقة الهيئات والمؤسسات المالية العالمية، التي تعلن بصفة مستمرة ارتفاع أداء الاقتصاد السعودي، وتُظهر تفوقه على اقتصاديات كثير من دول مجموعة العشرين؛ لأن رؤية المملكة 2030 تبني اقتصاداً حيوياً ومتنوعاً، وتعمل على تنمية الصناعات الواعدة، وجذب الاستثمارات، وتوفير فرص النمو لرواد الأعمال، وفرص العمل للأفراد، وعلى أن يسهم الاقتصاد المزدهر في إقامة الفعاليات الاجتماعية والثقافية والترفيهية والرياضية وتشييد المتنزهات والحدائق العامة، وزراعة المسطحات الخضراء.
ورغم أن المملكة تُعدّ اليوم من أكبر عشرين اقتصاداً على مستوى العالم، وأكبر اقتصاد في العالم العربي ومنطقة الشرق الأوسط، إلا أن ما أعلن عنه وزير الطاقة يمثل إضافة قوية لموارد الدولة المتنوعة، التي انعكست على مستوى التنمية المتسارعة في مختلف المجالات، وتحقيق الرفاه وأهم متطلبات المواطن السعودي، وأيضاً الكثير من الخدمات والتسهيلات للمقيم، الذي يحظى بالرعاية والاهتمام.
وإذا كانت اقتصاديات عالمية تسجل تراجعاً غير مسبوق؛ بسبب ما يمر به العالم من حروب وصراعات وخلافات وتباينات، فإن الاقتصاد السعودي يسجل قفزات هائلة وغير مسبوقة، وهو ما يتضح في مستوى ثقة الهيئات والمؤسسات المالية العالمية، التي تعلن بصفة مستمرة ارتفاع أداء الاقتصاد السعودي، وتُظهر تفوقه على اقتصاديات كثير من دول مجموعة العشرين؛ لأن رؤية المملكة 2030 تبني اقتصاداً حيوياً ومتنوعاً، وتعمل على تنمية الصناعات الواعدة، وجذب الاستثمارات، وتوفير فرص النمو لرواد الأعمال، وفرص العمل للأفراد، وعلى أن يسهم الاقتصاد المزدهر في إقامة الفعاليات الاجتماعية والثقافية والترفيهية والرياضية وتشييد المتنزهات والحدائق العامة، وزراعة المسطحات الخضراء.