أكد وزير التعليم يوسف البنيان، الوصول إلى وضع أفضل في التعليم المبكر 2019م، بالوصول إلى 10%، والآن وصلنا إلى 34%، وأنهم يسعون للوصول إلى 90% بحلول 2030م، مضيفاً: «علينا الاستثمار بمعلمينا لنصل إلى أعلى مستوى بالمهارات».
وأوضح خلال مشاركته في جلسة حوارية بعنوان «تسليط الضوء على التعليم»، أقيمت ضمن مؤتمر مبادرة القدرات البشرية، أن التوجه العالمي الجماعي الفاعل لتنمية القدرات البشرية، وسد الثغرات سيمكن من مواجهة التحديات والمستجدات المستقبلية.
وبيّن أن هناك تحسناً في البرامج الوطنية في المملكة إلى حد كبير جداً بمعدل ١٩ نقطة في المؤشرات، والتقدم 5 مرات عالمياً، وأن هذا لا يحقق الطموحات التي نسعى إليها.
وأعلن عن إطلاق «المركز الوطني للمناهج»، وذلك بعد موافقة مجلس الوزراء؛ ليصبح جهة مستقلة تتكامل فيها أدوار القطاعات الحكومية ذات العلاقة بالمستهدفات الوطنية من خلال المناهج.
موضحاً، أن أعمال المركز الجديد ترتكز على تطويـر حوكمـة منظومة المناهج، وإشـراك القطاعات ذات العلاقة مثل الثقافـة والرياضة وحقوق الإنسان في صناعة القرار، وبناء شراكات مع بيوت خبرة عالمية للعمل وفقاً لمنهجيات بحثيـة علمية تتسق مع متطلبات الأجيال الجديدة من خلال الاستفادة مـن أدوات التحـول الرقمي والتركيز على المهارات؛ لإعداد المواطن المنافـس عالمياً، ويتكون من مجلس إدارة يتولى إقرار السياسات والأطر والمعايير واللوائح المنظمة والتي تمكّن المركز من تحقيق أهدافه، إلى جانب تعيين لجان استشارية من متخصصين تكون مهامها تقديم الدعم الفني والمشورة، فيما تتضمّن مجالات عمل المركز، معايير المناهج والخطط الدراسية والأوزان النسبية والمحتوى التعليمي المطبوع والرقمي ومناهج التعليم الخاص، والبحث والتطوير والابتكار في مجال المناهج، ويضطلع المركز بعدد من الاختصاصات التي من شأنها ضمان جودة وسلامة المحتوى التعليمي المقدم للطلاب والطالبات في مرحلة التعليم العام ومنها بناء الإستراتيجية الوطنية للمناهج، وإقرار الإطار الوطني للمناهج بالتنسيق مع وزارة التعليم وهيئة تقويم التعليم وغيرها من الجهات ذات العلاقة.
وأوضح خلال مشاركته في جلسة حوارية بعنوان «تسليط الضوء على التعليم»، أقيمت ضمن مؤتمر مبادرة القدرات البشرية، أن التوجه العالمي الجماعي الفاعل لتنمية القدرات البشرية، وسد الثغرات سيمكن من مواجهة التحديات والمستجدات المستقبلية.
وبيّن أن هناك تحسناً في البرامج الوطنية في المملكة إلى حد كبير جداً بمعدل ١٩ نقطة في المؤشرات، والتقدم 5 مرات عالمياً، وأن هذا لا يحقق الطموحات التي نسعى إليها.
وأعلن عن إطلاق «المركز الوطني للمناهج»، وذلك بعد موافقة مجلس الوزراء؛ ليصبح جهة مستقلة تتكامل فيها أدوار القطاعات الحكومية ذات العلاقة بالمستهدفات الوطنية من خلال المناهج.
موضحاً، أن أعمال المركز الجديد ترتكز على تطويـر حوكمـة منظومة المناهج، وإشـراك القطاعات ذات العلاقة مثل الثقافـة والرياضة وحقوق الإنسان في صناعة القرار، وبناء شراكات مع بيوت خبرة عالمية للعمل وفقاً لمنهجيات بحثيـة علمية تتسق مع متطلبات الأجيال الجديدة من خلال الاستفادة مـن أدوات التحـول الرقمي والتركيز على المهارات؛ لإعداد المواطن المنافـس عالمياً، ويتكون من مجلس إدارة يتولى إقرار السياسات والأطر والمعايير واللوائح المنظمة والتي تمكّن المركز من تحقيق أهدافه، إلى جانب تعيين لجان استشارية من متخصصين تكون مهامها تقديم الدعم الفني والمشورة، فيما تتضمّن مجالات عمل المركز، معايير المناهج والخطط الدراسية والأوزان النسبية والمحتوى التعليمي المطبوع والرقمي ومناهج التعليم الخاص، والبحث والتطوير والابتكار في مجال المناهج، ويضطلع المركز بعدد من الاختصاصات التي من شأنها ضمان جودة وسلامة المحتوى التعليمي المقدم للطلاب والطالبات في مرحلة التعليم العام ومنها بناء الإستراتيجية الوطنية للمناهج، وإقرار الإطار الوطني للمناهج بالتنسيق مع وزارة التعليم وهيئة تقويم التعليم وغيرها من الجهات ذات العلاقة.