اختتمت، أمس، فعالية اليوم العالمي للسمع؛ التي أقيمت في أحد مراكز جدة للنطق والسمع بعنوان (جعل صحه الأذن والسمع أولوية الجميع). ويعتبر اليوم العالمي للسمع حدثاً عالمياً سنوياً تتم الدعوة فيه لرفع مستوى الوعي في ما يتعلق بفقدان السمع، وتعزيز رعاية الأذن والسمع، واتخاذ إجراءات لمعالجة فقدان السمع والمشكلات ذات الصلة.
وشاركت الشركات الطبية المتخصصة في مجال السمع في الفعاليات من خلال فحوصات سمعية لفاقدي أو ضعيفي السمع؛ للوقوف على حالتهم الصحية.
وفي نهاية الفعاليات، وجه أخصائي السمعيات في المركز عبدالله الخمايسة، عدداً من النصائح للحضور وكافة شرائح المجتمع بضرورة المحافظة على سلامة وصحه الأذن والخطوات الواجب اتباعها لذلك.
يشار إلى أن منظمة الصحة العالمية أشارت إلى حاجة أكثر من 5% من سكان العالم -أي 430 مليون شخص- إلى التأهيل لمعالجة فقدان السمع المسبب للإعاقة (منهم 34 مليون طفل). وتوقعت أنه بحلول عام 2050 سيعاني 2.5 مليار شخص تقريباً من فقدان السمع بدرجة ما، وسيحتاج 700 مليون شخص على الأقل إلى إعادة تأهيل لمعالجة مشكلات السمع.
وشاركت الشركات الطبية المتخصصة في مجال السمع في الفعاليات من خلال فحوصات سمعية لفاقدي أو ضعيفي السمع؛ للوقوف على حالتهم الصحية.
وفي نهاية الفعاليات، وجه أخصائي السمعيات في المركز عبدالله الخمايسة، عدداً من النصائح للحضور وكافة شرائح المجتمع بضرورة المحافظة على سلامة وصحه الأذن والخطوات الواجب اتباعها لذلك.
يشار إلى أن منظمة الصحة العالمية أشارت إلى حاجة أكثر من 5% من سكان العالم -أي 430 مليون شخص- إلى التأهيل لمعالجة فقدان السمع المسبب للإعاقة (منهم 34 مليون طفل). وتوقعت أنه بحلول عام 2050 سيعاني 2.5 مليار شخص تقريباً من فقدان السمع بدرجة ما، وسيحتاج 700 مليون شخص على الأقل إلى إعادة تأهيل لمعالجة مشكلات السمع.