أكدت وزارة التعليم، أن الهدف العام من تطبيق الاختبارات المحكية، التي سيتم تطبيقها لأول مرة في نهاية اختبارات الفصل الدراسي الثالث لهذا العام للصفوف الثالث والسادس الابتدائي والثالث متوسط تهدف إلى تحسين وتجويد نواتج التعلم.
وبينت الوزارة، في دليل هذه الاختبارات وجود تسع مبررات ومنطلقات لتطبيق هذه الاختبارات، مشيرةً إلى أن هذه المبررات، هي: ضعف بناء الفقرات الاختبارية لدى بعض معلمي التعليم العام، حيث تركز في غالبها على الأسئلة المباشرة، ومستوى التذكر من مستويات المعرفة، وعدم اشتمال الأسئلة على جميع المهارات والجوانب المطلوب تحقيقها عند الطلاب، وتجاهل الأسئلة المفتوحة التي تتطلب من الطالب تحليل المعرفة وتطبيقها، والرغبة في إحداث نقلة نوعية بما يتوافق مع مؤشرات الأداء المدرسي والأداء الإشرافي للمواد المستهدفة، وتلمس جوانب القوة والضعف في المواد والممارسات الصفية، وتحسين فرص تعلم جميع الطلاب، وإغلاق الفجوة في التعليم من خلال التحسين المستمر لنقاط الضعف لديهم وضعف متوسط الأداء في التحصيل الدراسي للطلاب والطالبات في الاختيارات المحلية والدولية وتضخم درجات أعمال السنة للطلاب مقارنة بنتائج الاختبارات الوطنية والدولية والمساعدة على تطوير المعلمين مهنياً، ودعمهم لتطوير التخطيط للتقييم.
وبينت الوزارة، في دليل هذه الاختبارات وجود تسع مبررات ومنطلقات لتطبيق هذه الاختبارات، مشيرةً إلى أن هذه المبررات، هي: ضعف بناء الفقرات الاختبارية لدى بعض معلمي التعليم العام، حيث تركز في غالبها على الأسئلة المباشرة، ومستوى التذكر من مستويات المعرفة، وعدم اشتمال الأسئلة على جميع المهارات والجوانب المطلوب تحقيقها عند الطلاب، وتجاهل الأسئلة المفتوحة التي تتطلب من الطالب تحليل المعرفة وتطبيقها، والرغبة في إحداث نقلة نوعية بما يتوافق مع مؤشرات الأداء المدرسي والأداء الإشرافي للمواد المستهدفة، وتلمس جوانب القوة والضعف في المواد والممارسات الصفية، وتحسين فرص تعلم جميع الطلاب، وإغلاق الفجوة في التعليم من خلال التحسين المستمر لنقاط الضعف لديهم وضعف متوسط الأداء في التحصيل الدراسي للطلاب والطالبات في الاختيارات المحلية والدولية وتضخم درجات أعمال السنة للطلاب مقارنة بنتائج الاختبارات الوطنية والدولية والمساعدة على تطوير المعلمين مهنياً، ودعمهم لتطوير التخطيط للتقييم.